المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠٢١

ياأيها البحر نص للشاعرة مديحه ابراهيم

صورة
 يا أيها البحر :_ وكم لديك من الأسرار، البقاء سر وجودنا إليك فلا تنزلق خلف موجة تبحث عن حريتها،،. هنالك، عند منحنين. القلب يبدأ الأعصار فدعني اغني وحيدة فوق الرماد وحاذر الدمعة المالحة،،،،.  مراكب الورق  لن تنجي من الغرق،  فجردني من اشرعة اليأس  وابق وحيدا  فقد رحلت الغيمة مبكرا  وصرت قشة ترتمي بك،  على أقرب شاطيء للنجاة  اناجيك،،  أن تبق مفكرتي القابعة فى تعرجات أحلامي،  واوهامي لديك،،،  دونت فيها الأمواج  مسودات انعتاقها.  فاكتب سيرة الألق  لا تنبس  لا تيأس  أو تنس انك  جسد الماء، وشقوق الظمأ  للمدى صهيل  وسفينة من أرق  ومجدافا بليلي  ومعراج التوسل  إلى نجم بعيد يوشك على الغرق،،،،  يا سيدي البحر،،،،  يا عابرا لملوحة أيامنا  وعصيا على الظمأ،  يا سيد الموج العات،،،  ما زلت احبك  مذ رحلت المراكب عبر ضلوعك،،،   وقطعان الكلأ  على الملأ  يحاصرها الجفاف،،،  سيدي البحر،،،  يا قابضا على شمس أيامي  ألموجات تحدق في الظلال  ثم تنكسر وتنزلق  كالدمعة البائسة  كالموسيقي اليابسة  تسري في البدن  متدثرة بعريها  كأنها تدرك  أن الأرتطام بشاطئك  يعني  هدر الضحكة  والشاطئ لا يملكك  فدعني أحاول الغرق  وازو

ياحلما يتدلي، ويضيء سماواتي،،، ينثرالحان العشق، يغرس أغصان السحر بقلبي ويلملم كل حيواتي أأمدحك، وانت مديحتي الكبرى،، أأطريك مرة أخرى وأنت على نعمة عظمى أحبك،،،، يا وجعا يمتد بذاكرتي، ويغتال الأه به أحيا واموت، وكل حياتي قيد خطأه، به أشقى واذوب وفي جنبيي أساة له صوت ردد فى احشائي كل صداه، بوحدتي اندثار وبروحي انشطار ليلى نهار ونهاري ستار قد احتواه رغم سني العمر، وانت تفجرين السحر، انت السر براءة قلب نضارة وجه لن تسحقني رياح جنوني يا ليلاه يا زقزقة العصفور بحنجرتي يا شاعرتي، يا شاعرة البوادي والنوادي والف ليلة، وليلة يا ذات العرق الأسطوري فيك زفير حضارته ومدينته، ومليكته، وعقيدته وأنا فى هواك مكبل بلا أي حيلة،،،،، يا يوما فية ولدت فية انفجر الجمال وانسام الظلال وابتسامة الكون قدسية لا تزال،، أي ماء أنت؟ يا صورة فلكية تحتل من الأرض الأغلبية عيناك يا جميلتي بحار قريتي، ساحها، شوارعها ودارنا الشونية يا ذات الألق الخافق دوما بين يديك انا مجهول الهوية بلا عينين، ولا كفين رأسي مثقوب صرت الضحية،،،،، يا كفء حياتي، يا مولاتي يا مد المد، وجزر الجزر، وكل السعد، وبعد البعد وأوهامي الشقية،،،،،،، عبدالستار محى ‏١٨/٦/٢٠٢١

 ياحلما يتدلي، ويضيء سماواتي،،، ينثرالحان العشق، يغرس أغصان السحر  بقلبي ويلملم كل حيواتي أأمدحك، وانت مديحتي الكبرى،،  أأطريك مرة أخرى  وأنت على نعمة عظمى  أحبك،،،، يا وجعا يمتد بذاكرتي،  ويغتال الأه  به أحيا واموت، وكل حياتي قيد خطأه،  به أشقى واذوب وفي جنبيي أساة  له صوت ردد فى احشائي كل صداه،  بوحدتي اندثار  وبروحي انشطار  ليلى نهار  ونهاري ستار قد احتواه رغم سني العمر، وانت  تفجرين السحر، انت السر براءة قلب  نضارة وجه  لن تسحقني رياح جنوني  يا ليلاه  يا زقزقة العصفور بحنجرتي  يا شاعرتي،  يا شاعرة البوادي  والنوادي  والف ليلة، وليلة  يا ذات العرق الأسطوري  فيك زفير حضارته  ومدينته، ومليكته، وعقيدته  وأنا فى هواك مكبل  بلا أي حيلة،،،،،  يا يوما فية ولدت  فية انفجر الجمال  وانسام الظلال  وابتسامة الكون  قدسية لا تزال،،  أي ماء أنت؟  يا صورة فلكية  تحتل من الأرض الأغلبية  عيناك يا جميلتي  بحار قريتي، ساحها، شوارعها  ودارنا الشونية  يا ذات الألق الخافق  دوما بين يديك انا  مجهول الهوية  بلا عينين، ولا كفين  رأسي مثقوب  صرت الضحية،،،،،  يا كفء حياتي، يا مولاتي  يا مد المد، وجزر الجزر،  و