مدونة آفاق الادب والفن

(بناة الحضارة) شموس الشعر  تعبق بالقوافي علي أرض الكنانة .. كالشغاف فتسرج ليلها فخرا ،،،،، وزهوا وتبرق بالكرامة ،،،،،، والعفاف فذي أرضي وتاج العرب دوما يطيب بنيلها ... حلو اغترافي جنان الخير فيها ...... تعتليها وباطنها كنور ....... إن توافي منار للعلوم .......... بكل عصر وتبعث رشدها .. في كل غاف وبحراها ....... يجلاها بحضن ويأتلقان فيها ........ بالضفاف سماحة أهلها ..... شيء جميل مروج الود فيهم ،،، والتصافي كنانة رب هذا الكون ،،، حضن لإيواء المساكين ..... الضعاف تكسر فوق صخرتها .... طغاة شديد بأسها .... عند التجافي وقال رسولنا فيها ..... حديثا يمجد جندها   وسط الفيافي أسود شرع ..... في كل حرب مخالبهم ....... تقطع كالزعاف روي التاريخ ... كم كانوا بناة لكل حضارة .... فيها التعافي وفيها الأمن .... نبراس ودين شهي الروح .... ريان القطاف بلادي كلها عز ،،،،،،،،،،،،،،،،،، وخير وتكفي الكون في السبع العجاف 🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷 بقلمي ))))) السيدالعبد إبراهيم

أروع نجمة يا أروع نجمة فى سمائى خبرينى كيف يكون إليكِ الوصول القمر يخجل من ضيائكِ وفى حضورك لا يملك إلا الأفول من الحاضر أنتِ أم طيف أنار ظلام الليل وأتى من المجهول أم خواطر عبثت بأحلامى ومن فرط فرحتى بخيالى تجول أي سلم أرتقى لأطال حلم عمر بين يدي واقعه يكون المثول ترانى إن هويت دون لمستكِ يكون نبض قلبى هو المسؤل ؟ مهرة أنتِ بين الجياد وفى ميدان هواكِ تتسابق كل الخيول لست فارس فى  العشق لكنى أمتلك فى غرامكِ كل الحلول يا أروع نجمة فى سمائى كيف إلى قلبكِ يمكننى الوصول محمد رشاد ( جيفارا )

من أجل عينيك يا وطني شعر د. أحمد محمود 4 لك يا وطني أنظم الأشعار وقصائدي تتغزل فيك ليلاً ونهارا ومن أجل مقا وربا عينيك يزغرد المجوز، والزمار ، ويغرد الترغل، والكنار والقيثار هذا يراعي يخط ترانيمك سحراً ينبض في لوحاتك إني أرسم حوريات سكنت في أعماق بحيراتك تروي أحلى حكايا أسرارك عن سحرك عن ربواتك عن أحلى أقاصيصك وحكايات عن أحلامك بلقاء أبنائك هذا قلمي ينسج يا وطني أشعاراً في محرابك وحروفاً من ذهب تتعبد في أقصاك يروي قصصاً ومواويلاً أكتبها من أجلك بمداد دماء ترابك ويراعي ينشد أحلى أغانيك وبلابل أشعاري تناديك وعنادل أوتاري تناجيك، ترقص كالفل الحاني على خديك وعلى غدران لحاظك وعلى أمواج شواطيك بقلمي د. أحمد محمود

أمام عينيك ............................... أقف أمام عينيك حائرا أراقب ذاك الخط الفاصل بين البحر و البر بين الموج و الشطآن إنه كالخط الفاصل بين الموت و الحياة بين الحرب و السلام أعذريني ياسيدتي فهذا لم أقرأ عنه في كتب الأساطير ولا في أسفار السحر و الجمال كيف يقبّل الفجر الليل دون أن تبتل الشفاه رغم كل ذاك الموج كيف يغفو الياسمين مطمئنا على ضفة القمر طلسم أعياني سرق النوم مني وألقى بي جثة في فم السهر أنا ياسيدتي رحالة منذ الصغر لم أرَ مثلك وطنا ولم أقابل شبيها لك من البشر الطير و الأسماك و الشجر مقطوعة موسيقية أتقن عزفها القدر على ذاك الوتر ذاك الخط الفاصل بين البحر و البر ياسيدتي اسمحي لي أن أقول لك أني أمام عينيك مضطر أن أمزق كل كتبي أن أشعل النار في ذاكرتي أن أمحو كل النساء من خارطة أسفاري أن أكسر أقلامي وألقي تحت قدميك حبري و أشعاري  اسمحي لي ياسيدتي أن أسرق منك بعض الحبر لأخترع بحرا جديدا من الشعر يليق بسحر عينيك بقلم ياسر موسى

الوطن شعب والشعب وطن فدعني اغني للوطن ================= دعني اغني يا وطن اني لولاك ماجئت أعني      ===== أعشق وطن فيه اغني وشعبا يعشقه فني ===== يا وطن قد تاه عني ترك ذكراه لتغني ===== ياظالم منك يتلوع وطن حر قد يتصدع ===== قد تحضنه خوفا مني اوتخفيه بعيدا عني ===== قد تصلبه كي تقتلني فأنا عاشق دعني اغني ===== دعني اغني وابكي كأني كهلا امضى عمرا يركع ===== لوطن تاه وسيرجع يحضن طفلا جاع ليشبع ===== بربيعه سيعود يرتع وعلى صدره نام تربع ===== فأنا منه وهو مني لن اتركه بعيدا عني ===== ياموتا لاتقرب مني كي تأخذه قبله خذني ===== هو من رسم بيده فني فلعيناه دعني اغني... فلعيناه دعني اغني... ==============بسام الرعود==========

أنا وانتِ  أنا وأنتِ على جُدرانِ المعابد وأسقف المتاحف قصةً تُحفر  وأسطورة عشقِ تُروي حول مدفأة الشتاء مدى الدهر تُذكر  أنا وأنتِ دمٌ ووريد وسيف وغِمد وقارورة وعطر وماء وسكر  وبرغم كل ذلك فإنى فى حبك بارع ألاف المرات بل وأكثر  فلو رآكِ المِسك يوماً لخجِل ولخر لك راجياً لو أنه منكِ تعطر  وشهدٌ من فرطِ حلاوتكِ إن مس طرفٌ منى على شفاهى تقطر  أميرةُ النساءِ وفاتنة العُرب بلا جدال وأنا ذاك المصرى الأسمر  فإن تسابق فى حبكِ العشاق فإنى منهم جميعا فى فن حبك أمهر  مُراوغةً أنت عند إختبار مشاعرى لكنى منك فى العشق أمكر  أنا وأنتِ إن صبوا علينا الحليب فمن نقاء حبنا أبداً لن يتعكر  أنا وأنتِ على جُدرانِ المعابد وأسقف المتاحف قصةً تُحفر  وأسطورة عشقِ تُروي حول مدفأة الشتاء مدى الدهر تُذكر  محمد رشاد ( جيفارا )