المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠٢٠

قصيدة صوت البادية ياأم عمر للشاعر عز الدين القباطي

💐🌹قصيدة..صوتالبادية🌹💐 للشاعر/عزالدين القباطي 🌳🌴🌲🌾🎋🌱 ••••••••••••••••••••••••••• ياأمَّ عمرٍ لماذا الحب قد أفلا هلاَّ بخلتي بوصلٍ يشفي العللا ياأمَّ عمرٍ ألا زالت مـَرابعنا بهاالقلوب يجمِّعهم بها شملا قولي بربك هل قدعادفارسنا والكل غنى بهذاالنصرواحتفلا تآهت بني قومي...ظلم القهريقتلهم والفقرخيم فيهم...وأحكم الشللا بني قومي صارالذئب يحرسهم وظلم البغاة قد حلَّ وأمتثلا قدجاع قومي طول العمرأجمعه والآن ماتت حروف السطر والجمل ا ياأمَّ عمرٍ هل لازلت باقيةً على العهدالذي بالحب متصلا ياليت عندي جناح الشوق يحملني طيراً إليك فأنت الغيث قدنزلا °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°Azadeen qubate.

غريب اللحد والأكفان نص للشاعر أحمد عبد الرحمن صالح

صورة
ق/غريب اللحــد والاكفـــــان ك/أحمـــد عبد الرحمن صالح 🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸 🔸 🔸 🔸 أتيت إليكَ يـــــا ربّـــــي اُخـاطب نفسـي بالقرآن علمـت بــــأنَّ لـــــي ربٌ يُجازي المرء بالاحســان طلبت منــــازل الاخــرة طلبت العفـــو والغـفران زهـدت زخــارف الفَآنية بقلبٍ أمسا بّـي ندمـــان دمـــــوع الـذنب تقتُلني لكم انصتُ للشيطـــــان وبتُ غريب عــن نفسي غريب اللحــد والاكفـان أتيت إليكَ يــــا ربّـــــي اُداوي النفس بـالنسيـان سئمت مــــآثـم الدنيـــا سئمت منازل الخــذلان طلبت العفـــو والرحمة وباتَ الدمع لي قُربـــان فهـل يدركني رحمٰـــــنٌ بعفوٍ يسبق العصيـــــان غريبٌ ينتشــي بالامس ينــازع شقــوة الكتمـان مـــــازال الذنب يقتُلنـي اداويـــهِ بفجر إيمــــــان كلمات/أحمد عبد الرحمن صالح

للمرة العشرين بقلم المبدع كريم خيري العجيمي

صورة
للمرة العشرين..!! ..................... ها أنا للمرة العشرين.. أستفتح أبواب الكلمات.. وكأنما أوصدت بأقفال من حديد.. أو كأنني ولدت على قيد الخرس فلا أمل في إدراك البيان بعد طول سكوت.. أشحذ همة يراعي وقد فعل فيه الجوع الأفاعيل.. حد ربط حجر على بطنه استعدادا لطول جهاد.. علني أحظى بطرف خيط لخاطرة يتيمة أسد بها رمق الورق.. أو أستسقي لمتن لوح أنهكه الظمأ.. أفك أزرار البوح.. أفض مغاليق البلاغة وقد ضرب العجز خاصرتها في مقتل.. فعادت الأبجدية إلى الداخل محض همهمات غاضبة  تلوذ بعتمة الحناجر.. وما بين مرارة الكتمان.. وخيبة الهذيان.. بت أطوف مكامن الوجع كهفا كهفا.. قبوا قبوا.. ولكن لا مفر.. فقد صامت المحابر.. واشتد لازبها إثر طول عجاف.. وكأنها تعلن اعتكافا عن الإفصاح.. فتؤول أوراقي كل ليلة إلى سلة مهملات ممتلئة عن آخرها.. كما ألت أنا إلى سلة النسيان وكأنني ما كنت يوما على قيد هواك.. للمرة العشرين.. أعود أدراجي إلى خزانة قديمة علاها الغبار من طول ما عافتها أيدي الطلب.. أظنها خزانة روحي.. تلك التي بقيت على قيد أحدهم من قبل مولد النسيان إلى أن فرغت جعاب من أرادوه.. دون أن