مشاعر وقلم نص ل.محمد وهبى الشناوى
" أمَلٌ قَدْ ذَابَ "
يَا أمَلَاً
قَدْ ذَابَ وَاخْتَفَىَ
يَا نَسَائِمَ
الْحُبَّ الَّذِي جَفَا
يَا.مَوَاسِمَ
الْعِشْقُ الْمُتْرَفَا
يَا حَيَاتِي
يَا عَذَابِي وَ شُجُونِي
يَالَكَثْرَةَ
الْبُكَاءِ مِنْ ظُنُونِي
يَا هَوَانِي
وَانْكِسَارِي وَجُنُونِي
ذِكْرَاكِ
بِقَلْبِي وَبَيْنَ جُفُونِي
ذِكْرُكِ
يُعَطُّرُ فَمِي وَعُيُونِي
أنْتِ ..
نَبْضَ الْقَلْبْ
وَ كُلُّ الْأمَانِي
وَابْتِسَامَة الْعُمْرْ
وَسِحْرُ أشْجَانِي
آهٍ لَوْ تَعْلَمِينْ
مَا حَاقَ بِالْقَلْبْ
وَ كَمْ ..
سَهِرْتُ الْلَّيَالِي
أُطَبِّبُ الْحُبْ
تَحَرَّقَ الْقَلْبُ
مِنْ قَسْوَةِ الْوَجْدْ
تَشَرَّدَ الْلُّبُّ
مِنْ عَثْرَةِ الْجَهْد
يَوْمَاً مَا
سَتَعْرِفِينْ
قَدْرَ حُبِّي وَآلَامِي
يَوْمَا.مَا
سَتَنْدَمِينْ
فَقْدَ دَوْرَكِ بِأَحْلَامِي
مشاعر وقلم
" محمد وهبي الشناوي "
يَا أمَلَاً
قَدْ ذَابَ وَاخْتَفَىَ
يَا نَسَائِمَ
الْحُبَّ الَّذِي جَفَا
يَا.مَوَاسِمَ
الْعِشْقُ الْمُتْرَفَا
يَا حَيَاتِي
يَا عَذَابِي وَ شُجُونِي
يَالَكَثْرَةَ
الْبُكَاءِ مِنْ ظُنُونِي
يَا هَوَانِي
وَانْكِسَارِي وَجُنُونِي
ذِكْرَاكِ
بِقَلْبِي وَبَيْنَ جُفُونِي
ذِكْرُكِ
يُعَطُّرُ فَمِي وَعُيُونِي
أنْتِ ..
نَبْضَ الْقَلْبْ
وَ كُلُّ الْأمَانِي
وَابْتِسَامَة الْعُمْرْ
وَسِحْرُ أشْجَانِي
آهٍ لَوْ تَعْلَمِينْ
مَا حَاقَ بِالْقَلْبْ
وَ كَمْ ..
سَهِرْتُ الْلَّيَالِي
أُطَبِّبُ الْحُبْ
تَحَرَّقَ الْقَلْبُ
مِنْ قَسْوَةِ الْوَجْدْ
تَشَرَّدَ الْلُّبُّ
مِنْ عَثْرَةِ الْجَهْد
يَوْمَاً مَا
سَتَعْرِفِينْ
قَدْرَ حُبِّي وَآلَامِي
يَوْمَا.مَا
سَتَنْدَمِينْ
فَقْدَ دَوْرَكِ بِأَحْلَامِي
مشاعر وقلم
" محمد وهبي الشناوي "
تعليقات
إرسال تعليق