خايف أهمس للقمر والنجوم تسمع فيظهرلي خوفه ويتداره ف كسوفه ولا يرضى يطلع وأسهر أنا مشغول وتايه ويا الحيرانين ولا عارف أشوفه العمر مش ممدود والتقل لحدود طب أنت فين خليني ف بالك وابعت خيالك يضويلي حلمي ألازم ف طيفك بالروح أشوفك مش بالعينين بأنده عليه ليه يا قمر بتنسي همس السهرنين ده الليل ملاز كل الأحبة ونورك يا قمر مصاحب أحلام العاشقين كل غنوه فيها سيرتك أحلي غنوه وأنت احلى من كل الأغاني أنت أسم بينور كلامي يعني تاج فوق المعاني عنيك دنيا حلمت بيها أحيا فيها دوبت فيها سنين وأنا واقف مكاني دنيا تانيه زى جنه بلقي فيها كل الأماني حتي سنين عمري اللي عدت حاسس إنها رجعتلي تاني يعني عمري أبتدا من يوم م شفتك صبحت راوي ب أروي ع الربابة بس سيرتك بقول حكاوي بالغناوي بقيت طواف مليش بلد ولا حتى خيمه هوي الشوق فرشتي والغطا يدوب بس غيمه لكني مش عايز أكون ليكي ضحية أعيش أصة ياسين وأنت بهيه نفس الحكاية هي هي م اهو عاشق وغاوى أو أكون حسن وأنت نعيمه وأموت بقى ملقيش كفن ولا ليه قيمه غير ف أغاني العاشقين أو فلم سيما ومفيش غير أسم وأفيش يدورو بيه ع القهاوي ........ ـ عبدالرحمن محمد ـ
ـــ لا أدرى ـــ .......... أسير في عتمة وأقدامى تسابق أقدام المساء وصار الليل لا يعرفنى و خيوط الليل كأسراب نمل تحمل وطئ أقدامي وعبئ أحزانى وبقايا أحلامى وبعض الرجاء أنا لست نفسي أأصبحت منسى ؟ لا أدرى أيذكر الغياب أسمى ؟ فالغياب لا يحفظ الأسماء ؛ في بحر الإنتظار يرمنى يتقن صيد الوقت بلا إنذارا بلا أنظار تحت مظلة السماء أنفث نيران سجائرى أرتدى دخانى والشوق صوت يعلو بالنداء من يأتي يؤازرنى وأنا لم أزل نصفي نار ونصفى ماء ولا أدرى من منهم الذي يغمرني .................. ـ عبدالرحمن محمد ـ
وحين قررت الرحيل وحين قررت النفاذ من دوائر تلتف من زمن طويل حول معصمى الأسير بطريقة محكمه حين قررت الرحيل من امام المحكمه ان أعطى ظهرى والزم الصمت الطويل أمام قاضى كل احكامه جائره هوه يدعى أنه المجنى عليه ونصب نفسه عليه قاضيه رفض الشهود انشاء سدود والسدود فيه مانعه ومنع عنى محاميه فالقاضى تلك .. كل هواجسه حقيقة والحقيقة عنده دامغه يمسك باليمنى منه ميزان عدل وبيسراه يضرب بسيف قاطعه يلقى التهم كل من حوله لابد ان يكون مصدقه والا ادخلهم سجونه يسحر عقول كل الشهود هو مجنى عليه ورئيس المحكمه عن يمينه وعن يساره اتباعه ومصدقين ومؤيدين لحكمه ينسونى دهرا ... فالانهم مشغولين بسماع رئيس المحكمه فالعدل فى القاضى حقيقه والحقيقه فى عينه مؤكده حين قررت الرحيل ببقية ما تبقى من بعض ايامى علها تمنحنى الهدوء علها تمنحنى هواء صافيه عل سجانى المهيب لا يلاحقنى بالسؤال عن ما ذا افعل وماذا كنت وأين كنت وكيف كنت وكم عدد انفاسك الماضيه علنى ارحم من التفتيش فى اي وقت أن اراد فى كل اشيائى علنى انعم بنومي بدون سجان يوقظنى كل ليلة بالصراخ والضجيج يفتش بين طيات احلامى ويقتل راحتى انى س
تعليقات
إرسال تعليق