لأنى أحبك نص ل.رنا عبدالله
حِين أَقُول إنِّي أُحِبُّك . . . .
فَإِن رُوحِي تَصْعَد
لِلسَّمَاء عَالِيًا . . . .
وَعَلَى الْحَبّ الْكَبِيرِ الَّذِي
تَكُنْه لَه تُقْسَم لِلَّه وَعَلَيْه تَشْهَد . . .
وَحِين تتجاهلني
تكسرني . . .
ولاأعرف أَنْ تَقْصِدَ تجاهلي . . .
أَم . . . . . لَا تُقْصَدُ
فَأَنْت حَبِيب رُوحِي . . . .
وَأَمِير أَحْلاَمِي . . .
راسمة لَك بالخيال . . .
جَمِيل وَأَحْلَى مَشْهَد . . .
فَكَم لَهَوْت عَنِّي وتركتني . . . .
اِشْتَعَل بناري . . . تحرقني وَجَعًا
وَشَوْقًا لَك ثُمَّ . . .
تُطْفِئ . . . وَتَنْتَهِي وتبرد
وَأَغْضَب ثَائِرَةٌ . . . .
وتستقبلني ببسمة . . .
وَأَسَفًا . . . أَمَامَك
ثُؤْرَتِي بِالْحَبّ
تَتَلَاشَى وتتبدد
واكلم نَفْسِي عَنْ ا
سِبَاب خيبتي ؟ . . .
فَتُجِيبُنِي النَّفْس بِسُؤَال . !
لِمَاذَا إمَامِه تُكحل الْعَيْنَان . . .
وَالْخَدّ المضمور يتورد . . .
وَالشَّفَتَان تَزْهُو مِن
غَيْر أَحْمَر شفاهٍ . . . .
وَلِمَاذَا . . .
تسهري عَلَى وسادتك . . .
وغفوة النَّاعِس . . . لَو رَأْسَك
عَلِيّ كَتِفِه يَتَوَسَّد . . . .
اخجلتني . . . يانفسي . . . .
نَعَم إمَام حَبَّة أَهْوَى واتلاشى . . .
كَرَمْل إمَام الرِّيَاح لايصمد . . .
فَأَنَا حِين أَعْفُو . . و أُسَامِحُه . . .
فَذَاك لَيْس لطبعي . . .
وَلَكِنّي لَا أَنْوِي فِرَاقَك . . .
ولقربك أَسْعَى كَثِيرًا وَأَجْهَد . . . . .
أَنَا مهزومة أَمَامَك ياانت . . .
وبهزيمتي أَمَامَك عَرْش
الْوِصَال وَالْحَبّ أَفُوز
وَأَكُون اميرتك . . . . وَأَنْتَ مِنْ
لِي سيتوج . . . . . . . . . . .
أَنْتَ مِنْ لَيِّ ستوج
ررنا عَبْدِ اللَّهِ
فَإِن رُوحِي تَصْعَد
لِلسَّمَاء عَالِيًا . . . .
وَعَلَى الْحَبّ الْكَبِيرِ الَّذِي
تَكُنْه لَه تُقْسَم لِلَّه وَعَلَيْه تَشْهَد . . .
وَحِين تتجاهلني
تكسرني . . .
ولاأعرف أَنْ تَقْصِدَ تجاهلي . . .
أَم . . . . . لَا تُقْصَدُ
فَأَنْت حَبِيب رُوحِي . . . .
وَأَمِير أَحْلاَمِي . . .
راسمة لَك بالخيال . . .
جَمِيل وَأَحْلَى مَشْهَد . . .
فَكَم لَهَوْت عَنِّي وتركتني . . . .
اِشْتَعَل بناري . . . تحرقني وَجَعًا
وَشَوْقًا لَك ثُمَّ . . .
تُطْفِئ . . . وَتَنْتَهِي وتبرد
وَأَغْضَب ثَائِرَةٌ . . . .
وتستقبلني ببسمة . . .
وَأَسَفًا . . . أَمَامَك
ثُؤْرَتِي بِالْحَبّ
تَتَلَاشَى وتتبدد
واكلم نَفْسِي عَنْ ا
سِبَاب خيبتي ؟ . . .
فَتُجِيبُنِي النَّفْس بِسُؤَال . !
لِمَاذَا إمَامِه تُكحل الْعَيْنَان . . .
وَالْخَدّ المضمور يتورد . . .
وَالشَّفَتَان تَزْهُو مِن
غَيْر أَحْمَر شفاهٍ . . . .
وَلِمَاذَا . . .
تسهري عَلَى وسادتك . . .
وغفوة النَّاعِس . . . لَو رَأْسَك
عَلِيّ كَتِفِه يَتَوَسَّد . . . .
اخجلتني . . . يانفسي . . . .
نَعَم إمَام حَبَّة أَهْوَى واتلاشى . . .
كَرَمْل إمَام الرِّيَاح لايصمد . . .
فَأَنَا حِين أَعْفُو . . و أُسَامِحُه . . .
فَذَاك لَيْس لطبعي . . .
وَلَكِنّي لَا أَنْوِي فِرَاقَك . . .
ولقربك أَسْعَى كَثِيرًا وَأَجْهَد . . . . .
أَنَا مهزومة أَمَامَك ياانت . . .
وبهزيمتي أَمَامَك عَرْش
الْوِصَال وَالْحَبّ أَفُوز
وَأَكُون اميرتك . . . . وَأَنْتَ مِنْ
لِي سيتوج . . . . . . . . . . .
أَنْتَ مِنْ لَيِّ ستوج
ررنا عَبْدِ اللَّهِ
تعليقات
إرسال تعليق