مدونة آفاق الادب والفن

{{ مرمى حجر  }} هيّا جَحافِلُ أُمَّتي أَذِنَ الْقَدرْ وَبِسوحنا دَقَّتْ نَواقيسُ الْخَطَرْ قَدْ جَائَنا رَاعي الصَليبِ بِجُعْبَته مِن كُلِّ أصْنافِ الرَّزايا والشَّرَرْ يَبْغونَ هَدْمَ حَواضِري في قُدْسنا يَبْغون قَتْل شعوبَنا بِالْمُخْتَصَرْ هَيَّا فَسيروا رَوْحَةً أو غَدْوةً فَالْقُدْسُ تَنْتَظِرُ الْبَشائِرَ والظَّفَرْ الشَّامُ حُبلى من مؤامرةِ الْعِدى وَعِراقَنا قد غاب في جُبِّ الْقَهَرْ وَبِمَصِرنا نَامَتْ بطونُ أحبَّتي جوعاً وفي أَحْداقهم يَبْقَى الْفَخَر وَعيوننا طافتْ بِبَاحةِ قُدْسنا وَكأنَّها  لاحتْ على مرمى حجر هبّوا بِوجْهِ طُغاتهم لا تيأسوا فالنَّصْرُ مَحْمولاً  على ساعة صَبرْ هبّوا بَني  قَومي فَقَدْ طابَ الْفِدا وَقَوافُل الشُّهداءِ مِسْكٌ مُنْتَثر  لا لن نُساوم في عروبةِ أَرْضَنا كلَّا وَلَن  يَبْتَاعَها راعي الْبَقَرْ تَخْسأ وَعُدْ مُتَقَهْقِراً في حَسْرَةٍ  نحن الأُباةُ وَنَصْرنا  لَمْحُ الْبَصَر ليث الجنابي ٢٠٢٠/١/٢٩

همس القصيد:(مقاطع رثاء الى قلبي)        شعر :"عباس المياح" ..وتعود يا قلبي الكبير تجر أذيال الهزيمه  من بعد ان ضحيت  بالغالي الثمين وزرعت أزهار الحنين في كل ناحية عقيمه            * * * * * أواه عدت كما الخريف  تجتر  أحزان  السنين متقوقعا بين  النزيف كيما تموت  بلا رفيف من طعنة  الغدر اللئيمه      .*  *  *   *  * عجبا  تموت على الرصيف في وحشة الليل  المخيف  عجبا تموت  بلا  أحتضار عجبا  تموت..!! دون أنتظار أني عرفتك ايها القلب الكبير  نسرا يطير  عبر السماوات البعيده وعلى النجيمات العديده يتلو  قصيده      * * * * * عجبا تموت بلا نهايه  اني عرفتك للعلى يا قلب رايه  تحكي  حكايه تلقي بسمع المجد بشرى ألأنتصار     البصره/      1969 نشرت في جريدتي الخليج العربي  والبصره  وديواني(مرفأ  الدفء  الاخضر)

متى ماجد كاظم علي مابيني وبينك شئ لااعرفه حب من نوع غريب اعجاب عاجز عن التعبير هوس..جنون..قيود..موانئ اسوار ضياع للحظة البدء مابيني وبينك جسر لانستطيع صعوده من الضفتين لانستطيع ان نجتازه من ضفة واحدة فأنت في ضفة..وانا في اخرى وكلانا لايتقدم خطوة الى امام .................................... مابيني وبينك الاف الصلوات الليلية ماان تخرج عليها الشمس حتى تختفي الاف الحكايات والتجليات..الاف الاحلام وبين احلام اليقظة واحلام المنام تقيدين ذاتك بقيود الخوف تحملني الريح الى همساتك وانا مغمض العينين تحملني الذكرى الى صدرك ارتشف رحيق الامل من نهديك لعل الامل حينما انتزع بعضا منه من نهديك يفتح ابوابك الموصدة ................... مابيني وبينك الاف الشرطة والاف المعابر ملايين الاسوار ومليارات الحكايات والقوانين والمواعظ لاتحبي..الحب حرام لاتبتسمي الابتسامة قاتلة لاتهمسي الهمسة ممنوعة ..................... مابيني وبينك حب من نوع غريب يهرب ماان اقترب يخفت ماان يعلو صوتي يتألقم ماان اتسع يتسع ماان اتألقم ........................

"أنا على الربابة أغني"  شعر د. أحمد محمود  أنا يا حبيبة الروح على الربابة أغني  فاسمعي يا منية القلب ترانيمي ولحني  يا من هجرت بعيداً وفررت مني  وتركتني مصفداً بسلاسل أسري وسجني  أشتاق إليك والقلب لك ينشد ويغني  هأنذا أبعث إليك بألحان حساسيني  وأبثها في كل الربا، والحقول والبساتين  هي تعزف لك أعذب أناشيدي وألحاني  يا من يهواك الفؤاد فهل تسمعيني؟؟!  إني محاصر بالأسلاك، والأشواك والجدران  أنا شاعر مرهف الحس وعاشق فلسطيني  خذيني إلى حنان صدرك وعانقيني  خذيني وخبئيني بين أحضان الصنوبر والشربين  أنا العازف لك على قيثارات الهوى فضميني  أنا كنعاني المشاعر، والعواطف ، مفعم بالشوق والحنين  أنا دوري فلسطيني يتوق للروابي والأوطان  خذيني إليك وبذراعيك احضنيني  خذيني إليك وبين غدران حبك وسديني  خذيني وفي ثرى فلسطين الأسيرة ادفنيني  خذيني وبين أحضان الدحنون والزيتون ازرعيني  خذيني واغرسي عروقي، وأوردتي وشراييني  في حواكير وحقول الرمان، واللوز والتين  خذيني ومن بين أنياب الغربة أنقذيني  ما عدت أطيق الشتات واللجوء في الزنازين  ما عدت أطيق لظى المنافي المسيجة بالبرا

* ثنائية الغياب .. ! __________  حسين أبوالهيجاء / قال :                        سيدتي .. سيدة الحضور  سيدة هذا النبض :        لا زالت تحول      ما بين احتراقنا..               فواصل الرفض     و لا زلتُ اكتبكِ ..     كَ  ألف باء  الدرس     و أتلمّسُ الذكرى      بشدو الحنين ..        عبر شقوق الأمس   ! و لم أزل ..       أرتشفُ شهدكِ       و ألعقُ رضابكِ بذائقة الفؤاد        عن حواف الكأس    ! و لا زلت اذوبُ .. في محلول الغرام و امتزجُ انتشاءً  من أخمصي         إلى قمة الرأس    !                                " و أذوب "                 / قالت :     و ما كان الرحيل ُ في قاموسه عنوان      إمتشاقُ الغروب عن الحبيب جريمة      يا مِن دخلتَ بطن الليل في الغياب      كم كسرَتْ أحلامي .. ذِكراكَ الأليمة .. !                                " غيابك بعثرتي " / قال :       و قد مسّ قلبكِ في البُعد قرحٌ        عمّقَ في قلبي الجروحَ       لا يغُرّنّكِ من شغَفي صمتٌ       ف لساني يأبى أن يبوحَ      إن كان الغيابُ أصابكِ بقلبٍ      أصابَ من

ذلك الجسد المسجى أمامي الراقد في مضجعه في سلام يمر يومه بين الأنين المكتوم والصراخ المتعالي من الألآم أنظر له ولا أستطيع أن أفعل له شئ غير الدعاء أنظر في عيونه أجد الدموع قد تحجرت في الأجفان والنظرات ثابتة تنظر للسماء يناجي ربه في صمت يترجاه أن يرفع البلاء ذلك الجسد المتعب من شقاء الحياة تلك العيون الباكية على مافات من الزمان تلك النفس التي ذاقت كل متع الحياة ذلك القلب الذي أحب وتعمد القسوة في بعض الأحيان ذلك الإنسان وهبه الله متسع الحياة أعطاه المال الوفير وهبه الرقة والجمال قطف من ثمار الحب ماأشجى الفؤاد وهبه البنين والإناث وكان قلب الولد قلب صلد كاساه الصدأ والعناد وكانت الأبنه بعشرة رجال وكان المال وفير بلا حساب ذلك الإنسان أخذ الحياة من اليمين للشمال وهرول فيها في كل الأوقات وجرى فيها جري  الوحوش في الأدغال أعطى الكثير وأخذ منها مالايخطر على بال، ولكن أين هو الأن مسجى في فراش المرض بين الأنين في صمت وصرخات الألام لعل الأنين رحمه من رب العباد ولعل الصرخات مناجاة للرحمات أنظر بعين الشفقة وقلب ينفطر من البكاء متى يتوقف هذا العذاب ولكن ليس بي

" بقايا الذاكرة " فاضت روح الحبيب  إلى الديان.. وتركت روحي وحيدة تعاني قسوة الأيام فوهن العظم واشتعل الشيب ورتعشت الأيدي تدق ناقوس الخطر تنذر باقتراب الأجل.. وقفت بديارهم  فلم أرى من آثارهم إلا  بقايا من حياة وشجر.. وما زالت الذاكرة  لا تذكر سوى  بقايا ذكراهم  المطبوعة في  ذاكرة الوجدان وعلى الحجر.. لقد طال الانتظار على أمل اللقاء في جنة الرضوان  مع الأحبة والخلان وروح القمر.. أ. خالد الشيخ عيد (فلسطين ) / فلسطين

قالوا لي ........ قالوا لي لا تَكْتُبْ عن ثورةِ وطنٍ فالحرفُ بهذا الوطنِ مراقبْ ... بل لا تَغْدق  بالوصّْفِ أو تكتبُ عن آلآمِ الشَّعبِ وتصِفَهُ مُضّطَهَداً فتُعاقَبْ أو يمكن أن  تكتُبْ إنَّ الحرية  كِذْبَة أوْجَدّها فكرٌ   ضآلٌ ومُحارَبْ ... غايةُ ذاك الفكرِ فوضى خلابة أهدافه هدامة قل إن الثورةَ بِدْعَة  مُسْتَورَدَةً مِنْ خلفِ  حدودك يا وطني ولها غاياتٌ ومآرب  ... قُلْ إن  شباب الثَّورةِ ليسوا أبناء الأرضِ بل هم أرباب الفتنِ أغرابٌ وأجانب ورعاعٌ أوباش قد جاؤوا من شتّى الأصقاعِ ولهم منافع ومشارب  ... قُلْ إن حكومتنا عادلةٌ ورشيدة ووِلاةِ الأمر عِدُول  لا تأبه لِمناصب  ... قُلْ في وطني تَحْكُمنا الشورى لا نتركُ لِحَاكِمُنا الحبلَ على الغارب  ... الجنابي  ... قيد النشر

((39= جوّ العراق ؟! )) للشاعر رمزي عقراوي الله ُأكبر ! على شعوبٍ بِحَدِّ السَّيْفِ مُكرَهةٌ للحروبِ تُساقُ وأُذيقوا الدَّمارَ والجوع َوالحِرمانَ فالمُستَضعَفون منهُم لم يُعاقوا أبوابُ الدُّوَلِ تُفتَحُ لِلاّجئينَ والمُشرَّدينَ ولَهُم في بلادهِم إنغلاقُ !! والأمَمُ تتحرَّرُ وتتقدَّمُ وتتطوَّرُ وأمَّتُنا لم تزَلْ تُراوِحُ مكانَها – ليس في مقدورِها الألتحاقُ وكيف يُصبِحُ وَطني حُرّاً – مُستقِلاًّ – – وعليهِ من الخوَنةِ ودولُ الجِوارِ نِطاقُ أشتاقُ إلى كلّ شيءٍ فيكَ يا وطني وأيُّ حُرٍّ إليكَ لا يَشتاقُ ؟! ويا جَوَّ العِراقِ كنتَ تُداوي الأمراضَ والعِلَلَ وبكَ الإنتشاقُ أمَّا الآن ! فقد خَبُثَتْ بكَ الأنفاسُ حتى لروحي منكَ بالرّوحِ إختناقُ زالتْ عن حكومَتِكَ النَّزاهةُ وتعدَّدت ْطرُقٌ مُلتويةٌ وإختلاقُ !! سَلوا التأريخَ ! عن شمسِ وَطنٍ توارَتْ وعن نورِ بدرٍ تعاورهُ المحاقُ مَن الذي غيَّرَ الخِصالَ وبدَّدَ النَّخْوَةَ وأزالَ الكرامةَ وخَشَّنَ طِباعَ المُواطنين الرِّقاقُ ؟! *************** =((كان لنا حُلُ

المجانينُ يحملون مفاتيحَ الجنة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كثيرا ً ما فكرتُ أنْ أكسرَ طوقَ وحدتهمْ وأخرقَ سقفهمْ أتنزهُ بين روابي رؤوسهم الشعث ِالخالية ِمن التيجان ِ أغورُ بعيدا ً في ضواحي القلب ِ المتراقص ِعلى أكتاف ِالحكمة ِ. . هاهم لاهونَ هناك بألعاب ٍصغيرة ٍ عن هم ٍنحمله شرارة ً في قلب ٍمحترق ٍ لا يعدلُ في السوق ِ كومَ قمامه * * * * * كثيرا ًما فكرتُ أنْ ألجَ بعين ٍمبصرة ٍ نقاءَ عوالمهمْ المجبولة ُكأفراخ ِالحمام ِ بزغبِها المصفرِّ أنْ أدعَ عالما ًيتمرغ ُ في متاهة ِأنصاف ِالحلول ِ يتمادى بقتل ِنفسه أنْ أشاركهمُ البحثَ عن ميسم ِوردة ٍ عن سنى معرفة ٍلا تحويها رؤوسٌ . . كثيرة ٌ. . خاوية ْ * * * * * ها أنا أميط ُأردية َالزيف ِ أتنازلُ بإختيار ٍعن دنيا حيرتني عن أشيائي التي لا تشبهني عن حبيبة ٍمرة تحييني وتعودُ أخرى تقتلني أدخلُ فضاءَ الرؤوس ِ يتمكنُ من عيني الزحامُ ماأوسعَ الأفقَ فيها ؟ فيا من وصمتموهم بموتى العقول ِ هلاّ تركتمُ البابَ مواربا ً وأفسحتمْ في المجال ِ أركانَ عالمكمُ المجنون ِ لعلَّ المعاضلَ تنزاحُ عنكم أنصت

/ لـمـن أشـكـوكَ؟! / ************** ليلٌ عبوسٌ فيه وجـلٌ وانحصارُ يقسو علىًَ وليس يمكنني الفرارُ وأظلُ فـيـهِ مُجشًمـاً , ومُـذمًَـمـاً أبتهـلُ أن يمضي ويأتيني النهارُ! يالـيـلُ أرفـق بـي ألستَ مُنادمي في سـهـدِ عاتٍ والجـوى زنهـارُ؟ ** مازلـتُ أحـلـمُ أن تكـون مُهادنـاً تحنـو عـلـىًَ فـبي الـفـؤادُ مُـثـارُ نحنُ صُنـوانُ وقـد عـزًَ الـكـرى والـرًُوحُ قـد حاقت بهِا الأخطـارُ وكنتُ أأمـلُ فـيـكَ لـيـلاً حـانـيـاً يـرأف بقلبٍ فـيـه وجـدٌ وانكسارُ ** يالـيـلٌ قـد أرهـقتَ قلبي..فعَافَـني وكان قبلاً فيهِ عطفٌ ,واصطبارُ عـلً النهـار يعـود لـي: بـبـشـارةِ فأنـا الـشـقـىًُ تموجُ فـي الأغـوارُ لمنْ أشكوكَ ياليل العـذاب وأنـت خِـلًِـي , وكُـلًَي:سـقـطاتٌ وأوزارُ ؟! ************* الشاعر/أحمد عفيفي - مصر -

38=(( صورة الحُكْمِ والحاكِم ؟!)) للشاعر رمزي عقراوي *** أَتُرى هذا الزّمانُ ليس بزمانِنا أمْ أتَينا في عَصْرٍ ليس بِعَصرِنا – لماذا أهلُ الإخلاصِ والوفاءِ للوطنِ يعيشونَ في أقسى الظروفِ والصِّراعاتِ – بينما المُنافقونَ والخونةُ والأوغادُ يمتلِكونَ كلّ شيء من أموالٍ ومناصِبٍ وغيرها – أَهذا هوالإنصافُ والعدْلُ في أغنى دولةٍ في العالَم ؟؟!! حبَّذا الحاكِمُ لوكان كالنَّهْرِ رائِقا بين الثَّرى أو كالزَّهرةِ بين الرِّياضِ والشِّعابِ ؟! أو يَمنعُ النَّفْسَ الأمَّارَةَ بالسَّوءِ بالإيثارِ عن كلِّ عارٍ وعابِ !!! كاشِفاً عن ضَميرِ الإنسانِ كلَّ لَفٍّ ودَوَرانٍ وزَيْغٍ وغِطاءٍ وَحِجابِ !! يا حبّذا غايةُ الحاكِمِ أنْ لا تكونَ نَهْشَ الآخرينَ كالذِّئابِ ! أو يمزُجَ الحِقدَ في كلامٍ كالشَّهْدِ بِصَابِ أو يُلينُ ألفاظهُ وفي طيّاتِها وَخزُ الحِرابِ قد سَئِمْتُ الحُكْمَ والحاكِمَ ما فيهما سوى مَعانِياً كِذابِ كلُّ يومٍ نرى ونسْمعُ حاكِماً كالبومِ ينعى في خرابِ والصِّدقُ في ثنايا ألفاظهِ كبَياضٍ في غُرابِ !! 26=7=2017(( قصيدة بقلم الشاع

بسم الله الرحمن الرحيم موضوع مثير للجدل والنقاش للرجل والمراءة تحية عطرة الى أعضاء المنتدى على وجه الخصوص إلى عـُـشّــاق الكلــمة أينما كانوا ..,, وتحية خاصة الى أؤلئك " الرجال " الـذيـن أعطـوا وتـفـانـــوا في كل مــجـال فكانوا بذلك قدوةً لـ مربيات الأجيال وكما يقول الشاعر : الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيبا الاعراق. . وهنا !i! سُؤال يطرح نفسه !i! لأصحاب العقول ولكل من دفعه الفضول بالدخول من الذي يــُعــدّ المرأة ؟؟؟؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ بكل تأكيد إنه الرجـــل الرجل الذي أصبح يكيل أسـباب الفساد على النسـاء وبـات يرى فيها النقـص والجهـل ويصـفـها بالغبــاء بل وصل به أن يُجاهـر بذلك وينعـتها أمام الـغـربـاء متناسياً قول الله تعالى : (الرجال قوّامون على النساء بما فضّل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم ) فالقوامة ياأحبتي تعني القيام بالشيء والاهتمام به ويشمل ذلك تقويمه حال الخطأ وفي اللغة هي القائم الذي يُعتمد عليه فإذا كان القائم الذي تعتمد عليه المرأة يشوبه خلل أو ميل فبطبيعة الحال سوف تميل معه ..,, وكما قال رسول ال

على هذه الأرض....في أدب وفلسفة الأديب عبد القادر زرنيخ . . . (نص أدبي).....(فئة النثر) . . . على هذه الأرض ولدت والأحلام على أقلامي       على هذه الأرض ولدت الفصول فكان الربيع أوطاني نطق الشتاء بآمالي التي شاخت بمشيب الأيام    على هذه الأرض وقفت العصور ناطقة بمدينتي العسجدية على هذه الأرض نسخت ميلادي بين القوافي فولد الزيتون بأول الفصول وعبق الرمان على هذه الأرض ولدت كل الفصول بأطياف الأشواق        ولد المجد فكان القلم خير الأحلام على هذه الأرض ولدت كلماتي فكان البحر إنسان       والأشجار متربعة الثمار وكأن الهوى بكف الربان على هذه الأرض ولدت فلسفتي فكان المنطق دربي واغترابي          هنا رسمت الجمال أمام المرآة فغارت عبارات الفصول على هذه الأرض أحيا رغم عرق المسافات          أحيا رغم الحنين واغتراب الجراحات على هذه الأرض ذرفت دموع الفرح وعسر الولادة      ولادة الحرف يا سادة بألف عبارة من عسر القلادة على هذه الأرض لبست النثر دون القافية المعتادة      على هذه الأرض أعلنت للأدب العربي كل الولادة على هذه الأرض ألبست الظلال نثري فولدت المرآة  

نَحيـلُ القَـد =•=•=•=•= الـقَـدُّ يَـسْلِـبُ والـنَّـواهِـدُ خُـلَّــبُ وَالـرِّمشُ يَغـزِلُ والْحَشَـا يَتَلَـهَّـبُ ... وَأَنا الخَضِيبُ بِـمَـا يَشُفُّ جِراحَـهُ وَيَغُض طَرفَ العَينِ وَهـوَ مُـغـرِّبُ ... وَالخَضْـبُ أَعقَـبَـهُ السَّقيـمُ مَـآلِـيًا غَـوِيَ اللِّحَـاقُ بِقَـدِّهـا وَالـمَـشْـرَبُ ... يَجـتـاحُ غَادِيَــة َ السِـقـامِ بِنَـظْـرَةٍ يَنسى الأَنِيـنَ بِـهِ العَـلِيـلُ الأَعْـزَبُ ... وَلَـهُ إلى القَـلْبِ ابتِسَـامَـة ُ عاشِـقٍ يُلـهـي تَبَـسُّمُــهُ العُـقـولَ فَـتَذهَـبُ ... وَأَهِيمُ إذ ظَـهَــرَ النَـهـيــدُ مَعَــاشِرًا نَهِلَـتْ بِهِـنَّ ، كَمـا نَـهِلـتُ ، الأَعْـذَبُ ... وَمَتـى سَنَـا، وَالـوجـدُ أَبْـهَـى ، عَـزَّهُ بِالحُـســنِ ، فَـهْـوَ إذا تَـهَـيَّـأَ أهْـيَـبُ ... يُبـدِي سَـنَـاهُ عَلى الـظَّـلامِ إذا بَــدا غَـادِي الـنَّـعـيـمِ لِخِـدْرِهَـا يَـتَـأَهَّــبُ ... أَومَضتَ مُقلَ الـعَـيـنِ وَهـيَ سَبـيَّـة ٌ فَـبَـدا لِـراغِـبـهِ الـبَــريـقُ الـمُـذْهَــبُ ... َوَإذا الـغَـرامُ دَعـا أَجَـابُـوا فَـاشتَـهـى قَ

اخترت حبك إنني أحبك ياقمري ومن حقي بأي طريقة أشاء من حقي أن أُ غيّرَ أوراقي وأُمزّقَ منها مابليَّ وساء  وإن أردتُ تغيير ترتيبها فكل هذا مسموح في محكمة الشعراء قصص الحب تملأ الكتب تنام بين الأغلفة تلمع كالذهب تصل عنان السماء وأنا أُريد أن أحبك ياقمري كما أشاء أنتظرك أشتاقك ٠أشكوك للقضاء.. أُقلّبُ أوراقي أطوي صفحاتي أصرخ أهدأُ أعومُ أغرقُ ويكفي أن أشهدَ أنَّ الحبَّ شريعة الأنبياء ... سمرة زهر الدين سوريا

ياعشقا...أحياه ياعشقا.......أراه..يفوق كل البشر ياغرام العمر طال بي... أم قصر ياريحانة صباي.....يامتعة النظر يابستان عمري...... ياكل....الزهر يابسمة أعشقها......ياحلو...القدر يانسمة ليل......يعشقها......الفجر ياساحر العينين...ما بعدها وطر يانغما بأوتاري......ياكل......السكر ياغرامي..كم يغار منك.......القمر ياعشقا أحياه......يحلو به السهر ياموج بحري....ولو طال...السفر ياكحيل العين....ياعيون...الحور كم أهوى لقاك....وأتمناه.......قدر تضمك أحضاني....ويحنو الصدر ياعميق نهري....آه منه.... لو غدر ياناعمة الشعر.....كالليل....لو عبر مزقى ضلوعى....وبعمقى إستقر ياغالي العمر.....هل بستاني. قفر ياسحر الربا.....عبق وردك.....عبر ليت قلبك يدارينى......وبي شعر خذيني سجينا ....تعبت......سفر برمشك خبئيني...كم سكنت كثر بسهامك أرشقى....كم قلبي شكر م/عبدالسلام سعود...

همس القصيد:(فاتح..أسمه الهوى)         شعر:عباس المياح بهواك أحيا لا بروح أو بدم                          لولا وجودك لم أعش والله لم لو لم أفكر فيك بعض سويعة                          أقضي سني العمر يأكلني الندم يوم يمر ولا أراك  خلاله                        هو ليس من عمري وليس له طعم يوم أظن بأنه لا ينتهي                     هل ينتهي يوم الكأبة  والسأم لو حدقت عيناي فيك لحيظة                     لم تلحظا  الا النعيم على النعم اذني اذا اصغت لصوتك تنتشي                     مبهورة  فكأنما  سمعت  نغم أما أذا اصغت لغيرك مرة                      معذورة  ينتابها حالا  صمم فسوى حديثك لا أحب وأشتهي                       فكأنما انت التي خصت بفم أهوىعبير الورد ليس بروضة                       اهواه لو في شعرك الذاكي نسم حسبي"ندى"أحلى وأجمل كلمة                        منقوشة في خافقي مثل الوشم أسطورة عمري بدونك يا"ندى"                        وخرافة تروى على سمع  الوهم فلمن أعيش  وكيف أحيا أفصحي                        واذا حييت فكم ترى أحيا فكم فتصوري ح

"عزف على أنغام وقع المطر"  شعر د. أحمد محمود  20 نوفمبر 2019  ها أنت تحت المطر تعزفين  لحن الأماني والراقصين.  يا قمراً في العراء ترقصين  وترسمين لوحات من الغصون والأفانين،  وتقودين فوقها البلابل والحساسين  لم إلى العلياء تشرئبين  وإلى السماء تنظرين وتحدقين  وكأنك تحلقين وترفرفين  بين ثنايا بتلات الياسمين؟!!  رنيم صوتك  يرتل أغنية العاشقين  يا سيدة القصائد ،  والقلائد والتلاحين  إني أهواك  وقلبي يضنيه الحنين.  يا حورية  في المطر تمرحين  ها أنت تعبين  من قطر الندى والرياحين  وعلى أوتار  ترانيم المطر تعزفين.  يا درة سكنت  بين أضلاعي كالدحنون  وغرست في خافقي  كغصون الزيتون  ليتك بيدي تأخذين وتمسكين  وأنت تنشدين وتغنين  وعلى همسات  قطرات المطر تثبين  وكأنك قبرة  في السماء تعبرين  وإلى آفاق فلسطين  ترحلين وتهاجرين..  بقلمي د. أحمد محمود

قصيدتي / على البحر الكامل التام  ((عَرَّافَتي )) عَرَّاْفَتي ماذا دَهَى  الْمُقَلَا  لَمْ تَهْتَدي عَمّا يُخَبِّئهُ الْقدرْ عن حيرَتي وَتَشَتُّتي بِيَد الْهَوى عن سِرّها الْمَكْنونِ مَقْطوع الْخَبَرْ عَنْ غَادَةٍ  مَلَكَتْ فؤادي عِنْوَةً وَلِأَجْلها مُسْتَيْقِظٌ حَتَّى السَّحَرْ هلّا تَلَوتي قِصَّتي بِبَراعَةٍ أم يا تُرى  فِنْجَانُ سِحْرُكِ إِنْكَسَرْ وَأَنَامِلُك  مَشْلولةً مَغْلولةً عرافتي  قولي إذن هلْ مِنْ مَفَرْ قَولي فَقَدْ أغْرَقْتِني بِضَلالُكِ صَوتُ الضَّجَيجِ بخاطري أَعْمَى الْبَصَرْ تَبَّتْ يداكِ أَمَا لَنا مِنْ توبةٍ فَالْعِشْقُ قَدْ أَدْمَى فؤادي وَأحْتَضَرْ يا وَيْلَتا  قَدْ خَانَني حَدَسي الضَّرَير لَمَّا رَكَنْتُ لِخِدْرِ  مَيَّاسِ الدُّررْ هَيْهاتَ لي مِنْ مُؤنسٍ في وحدَتي إلّا حَنَان حَبيبَتي يَمْحو الضَّجَرْ عَرَّافَتي  يَكْفي خِدَاعَاً مَاكِرَا فَلَقَدْ  هَلَكْتُ وَمَسَّني نُصُبُ الْقهرْ لِلْصبْرِ في جَوفَي إِنْتِفَاضَةُ ثَائِرٍ قضَّتْ مَضَاجعَ  خَافِقي فَغَدَا أَثَرْ سَأعودُ مِنْ حيثُ إبْتَدأتُ مَسيرَتي فَلَعَلَّني أحْظى بها س

قصيدتي / على البحر الكامل التام  ((عَرَّافَتي )) عَرَّاْفَتي ماذا دَهَى  الْمُقَلَا  لَمْ تَهْتَدي عَمّا يُخَبِّئهُ الْقدرْ عن حيرَتي وَتَشَتُّتي بِيَد الْهَوى عن سِرّها الْمَكْنونِ مَقْطوع الْخَبَرْ عَنْ غَادَةٍ  مَلَكَتْ فؤادي عِنْوَةً وَلِأَجْلها مُسْتَيْقِظٌ حَتَّى السَّحَرْ هلّا تَلَوتي قِصَّتي بِبَراعَةٍ أم يا تُرى  فِنْجَانُ سِحْرُكِ إِنْكَسَرْ وَأَنَامِلُك  مَشْلولةً مَغْلولةً عرافتي  قولي إذن هلْ مِنْ مَفَرْ قَولي فَقَدْ أغْرَقْتِني بِضَلالُكِ صَوتُ الضَّجَيجِ بخاطري أَعْمَى الْبَصَرْ تَبَّتْ يداكِ أَمَا لَنا مِنْ توبةٍ فَالْعِشْقُ قَدْ أَدْمَى فؤادي وَأحْتَضَرْ يا وَيْلَتا  قَدْ خَانَني حَدَسي الضَّرَير لَمَّا رَكَنْتُ لِخِدْرِ  مَيَّاسِ الدُّررْ هَيْهاتَ لي مِنْ مُؤنسٍ في وحدَتي إلّا حَنَان حَبيبَتي يَمْحو الضَّجَرْ عَرَّافَتي  يَكْفي خِدَاعَاً مَاكِرَا فَلَقَدْ  هَلَكْتُ وَمَسَّني نُصُبُ الْقهرْ لِلْصبْرِ في جَوفَي إِنْتِفَاضَةُ ثَائِرٍ قضَّتْ مَضَاجعَ  خَافِقي فَغَدَا أَثَرْ سَأعودُ مِنْ حيثُ إبْتَدأتُ مَسيرَتي فَلَعَلَّني أحْظى بها س

همس القصيد:(عبثا  صلاة  الهوى)      شعر:"  عباس  المياح" عبثا أكذب ما أراه وأدعي                       أن الحبيبة في  الهوى لم تخدع عبثا أقول على العهود حبيبتي                    لم تنس عهد الحب  لم تتمنع عبثا أرتل ألف ألف تلاوة                     عبثا أنادي  غرة لم  تسمع عبثا.أصلي راكعا متعبدا                     في معبد الحب النقي الأنصع عبثا أناشيد الهوى صداحة                  عبثا تراتيل التقى وتورعي عبثا لهيب الشوق يحرق خافقي                  عبثا أوار الوجد يحرق أضلعي طفلية الأحساس من قدستها                 لا تفهم الحب العفيف ولا تعي     البصره/        1968 من  ديواني(مرفأ الدفء الأخضر)

قصيدتي / على البحر الكامل التام  ((عَرَّافَتي )) عَرَّاْفَتي ماذا دَهَى  الْمُقَلَا  لَمْ تَهْتَدي عَمّا يُخَبِّئهُ الْقدرْ عن حيرَتي وَتَشَتُّتي بِيَد الْهَوى عن سِرّها الْمَكْنونِ مَقْطوع الْخَبَرْ عَنْ غَادَةٍ  مَلَكَتْ فؤادي عِنْوَةً وَلِأَجْلها مُسْتَيْقِظٌ حَتَّى السَّحَرْ هلّا تَلَوتي قِصَّتي بِبَراعَةٍ أم يا تُرى  فِنْجَانُ سِحْرُكِ إِنْكَسَرْ وَأَنَامِلُك  مَشْلولةً مَغْلولةً عرافتي  قولي إذن هلْ مِنْ مَفَرْ قَولي فَقَدْ أغْرَقْتِني بِضَلالُكِ صَوتُ الضَّجَيجِ بخاطري أَعْمَى الْبَصَرْ تَبَّتْ يداكِ أَمَا لَنا مِنْ توبةٍ فَالْعِشْقُ قَدْ أَدْمَى فؤادي وَأحْتَضَرْ يا وَيْلَتا  قَدْ خَانَني حَدَسي الضَّرَير لَمَّا رَكَنْتُ لِخِدْرِ  مَيَّاسِ الدُّررْ هَيْهاتَ لي مِنْ مُؤنسٍ في وحدَتي إلّا حَنَان حَبيبَتي يَمْحو الضَّجَرْ عَرَّافَتي  يَكْفي خِدَاعَاً مَاكِرَا فَلَقَدْ  هَلَكْتُ وَمَسَّني نُصُبُ الْقهرْ لِلْصبْرِ في جَوفَي إِنْتِفَاضَةُ ثَائِرٍ قضَّتْ مَضَاجعَ  خَافِقي فَغَدَا أَثَرْ سَأعودُ مِنْ حيثُ إبْتَدأتُ مَسيرَتي فَلَعَلَّني أحْظى بها س

سفينتي سفينتي...غادرت شطي              وتاهت.....مالها......شطآن فرت ....سفينتي...هربا             بعدما....ذاقت......الحرمان ما كانت يوما.طوع أمرى             وما كنت....أبدا لها.....ربان غادرت ورسمت بوجهى ألما             وبقلبي..أحزان...وبشرياني ماشعرت ..بحياتي...هنا             وكأني....'أرضعت...أحزانى مالسفينتي فرح وﻻ سعد              ولا  إليها....يوما....رجعان رضيت. سجني  بسفينتي              وعمري...كأنه.......ما...كان ماكان شراعها..لى..طلبا             وما كانت سفينتي.عنوانى كانت ..بحاري لي. سكنا             أتراني .كنت.. فيها..غرقان تجولت..بقاعها.وسطحها            وكانت...سجينتي..وسجان تمنيت من سفينتي.رحلة             تنسيني...همي........وأحزان وكانت حياتي..بها...قدرا             مكتوبا...ﻻذهاب.وﻻ...أتيان فوجئت.بسفينتي..هرمت             مالها...أرض ....وﻻ..جدران كبرت.وضاعت...أوصافها              وكانت..من الغيد..الحسان كانت ..سفينتى...عمري             وهل لعودة اﻷعمار..إمكان هي..الدنيا....بﻻ مجاملة              وﻻ..تجميل.لعمرها...الفان عش

[ تعالي نطرد الشيطان حالاً] 🖕 تعالي نطردِ الشيطان حالاً ونحرق كلّ أوراق العذولِ وندفن كلّ مأساة لدينا ونقبل في(نُصيفاتِ) الحلولِ أرى الأيّام قد دالت سريعاً وهذا الشيب آذن في رحيلي لماذا الحرب تصليها جهاراً بهذي الحرب ما صهلت خيولي ولا أعلنتُ عن سيف حديدٍ يفتّ العظم في عنق القتيلِ تعالي نرفع الرايات بيضاً ونكتب نصّ ميثاق جميلِ نكفّر عن خطايانا بقربى ونرحل مع فراشات الحقولِ لنطعم زغب أطيار يتامى أراها الآن في حزنٍ مثيلي كلمات: عبدالكريم نعسان⛺

" قصيدة حب للإنسان الإنسان "     ★★★★★★★★★★ غريب يجـوب الطـرقات يبحث عن درب قد فات يبحث عن زمن قد مات يبحث عن عالم لم يَأْلَفْ لغات الدولارات لم يَشْرُفْ ديـارالعاهـرات لم يَعْرِفْ دويِّ القـاذفـات ومازلت .. رغم كل .. الثروات .. النزوات .. الإنتهاكات غريب أجـوب الطــرقات أبحث عن درب قد فـات أبحث عن زمن قـد مـات غريب يجوب الطرقات إن شَــعُرَ بجـوع يـقــتات يـقــتات بــقـايا من مــات يـقـتات الأنـباء الجـائـــعه يـقـتات الأبـناء الضائـــعه يقتات الأضواء الخاويه مـن الأمـن الـذي مــــات ومازلت .. رغم كل .. القنوات..الجائعات..الصاخبات غريـب يجـوب الطرقات يبحث عن درب قد فات يبحث عن زمن قد مات غريب يجوب الطرقات إن شَـعُرَ بظمأ الأمـــوات يرتوي من بـئـر العـبرات عبرات أم .. هــائــمـة في الـــدروب تبحث عن .. بقايا الزوج المصلوب تبحث عن .. أشلاءالإبن المحبوب تبحث عن .. أشلاء إبنها الوليد إبـنها الوحـيد على سـت بــنات ومازلت .. رغم كل .. العبرات .. الأمهات .. الأموات غريب يجـوب الطـرقات يبحث عن درب قد فات يبحث عن زمن قد مات أماه

هذا القمر !!! ------------ جاء من اللوح الحفيظ المستتر !! من نبض مكة في الآفاق قد انتشر آياته مثل اللآليء والدرر عم الدنى هد الظلام المكفهر !! ساق السلام الى البشر حل القيود لتنكسر زرع الحدائق في الزمان المنكدر هذا القمر بين يديك اليه فر !! فهو الخلاص المنتظر !! *( خداد عبد الله زدام : جدران الصمت الجديدة)

تفكروا و ابشروا بقلم..مرقص إقلاديوس ...... احيانا حينما يريد الكاتب أن يكتب. يحس أنه ليس هناك جديد يقال. فقد كتب كثيرا جدا و كان له في كل مجال مقال. ثم يراجع أحوال الدنيا و أحوال الناس، فيجد أن الحال كما هو الحال. و كأنما كان يكتب و مع مد البحر و جذره ضاعت كتاباته. لأنه كان يكتب على الرمال. و لا يعرف ما استقر من كتاباته في العقول. و ماذا اثر منها في القلوب. فالعيوب لازالت هى العيوب. و الظالم يتمادى ف ظلمه. و العاصي لازال لا يريد أن يتوب. و كثير من دموع ، تحجرت في العيون. و تخبأ الضلوع صخورا للحنين لا تحن و للأنين لا تذوب. لماذا عندما كنا صغارا كنا نحس تجاه الدنيا بانبهار. و كان لدينا ثقة ، بل قل يقينا في كل الكبار. و كانت تفرحنا تباشير النهار. هل زادت الدنيا غموضا ، و زادت فيها الأسرار. أم زادت وضوحا و سهولة . و طغى فيها الغضب، و يجتاح بشرها الإنكسار. ترانا افتقدنا طعم الحياة ، لأننا بعدنا عن معطي الحياة. الذي يستطيع .. أن يعيد للعقول البراءة . و يعيد للقلوب النقاوة . و يعيد للعيون عشق الجمال. و يعيد للنفوس الفرحة بالحياة. لكم أتمنى أن نقترب

اعتدت غيابك محمد توفيق ممدوح الرفاعي اعتدت غيابك فلن ابحث عنك اتعبني السفر وانا الاحق اطيافك وطال بي الامل المفارق وانا انتظر على المفارق المتقاطعة عدت ادراجي من حيث بدأت  لملمت اشلائي واشيائي ودخلت عالم النسيان اسدلت الستائر وأعلنت الاعتكاف في محرابي القديم واتخذت القرار قراري بالا ابحث عنك مهما اشتد بي الحنين فقد اعتدت غيابك فلن ابحث عنك عندما تشتاق لي  تعرف اين تجدني ابحث عني ستجدني ستجدني في حنايا قلبك وفي نبضاته في وجدانك فانا مزروع في ثناياك في عروقك وفي الشرايين في دمك في عقلك الباطن تجدني حين تراودك الاحلام ستجدني في كل افكارك التائهة ستجدني في أحلام يقظتك فأنا مزروع فيك منذ بدء الاكوان منذ ان كان الحب لغة الانسان وتراتيل الصلاة ستجدني عبر صفحات جريدتك المسائية وفي تقاطع الكلمات عندما تشتاق لي تعرف اين تجدني دروبك ستقودك الي فبقايا عطري على اكتافك باقية رغم الايام ورغم كل عطور العالم الفواحة وانفاسي مازلت تتنفسها رغم المسافات فأنا مزروع فيك منذ بدء الاكوان فأنت تعلم اين تجدني  مهما طال الانتظار ستجدني في حقيبة ملابسك ففيها كل

من قصيدة ( ابتهالات في محراب الثورة) اعني  بالثورة رسالة النبي الكريم على حياة العرب وجاهليّتهم : براني  فأوهاني  لحاماً  وأعظُما وقدّ  فؤادي   فانشطرتُ   تألُّما وبِتُّ  أقاسي الهمّ  غير  مفرّدٍ وأذرفُ  دمعَ العين من مقلتي دما أُقلّبُ  ماضينا   فأزداد    لوعةً وأمعن في الأيّامِ    والأهلِ  والحمى فأُذهلُ   أنْ  صرنا جزائع   بعدما تألّفنا  الإسلامُ  أهلاً        ونظّما عجبتُ وعَرفُ  الأمس  ينسابُ باسمنا فما هذه  الآفات؟  ما تلكمُ    الذّمى؟ فيا لك  من شعبٍ  تشعّبَ   قد وهتْ عزائمهُ   بين     الورى     وتشرذما سفينٌ  طغى   من  حولها الماء فارتجتْ لدفّاتها    في لجّةِ    الموتِ    أردما أفيقوا بني قومي     فما  هذه  الرّؤى؟ وكيف    لكمْ  أن  تصنعوا المجد نُوّما فأندلسٌ  ضاعت  بفضل     اختلافنا وباتت تواشيحاً       ولحناً   مُنغّما وضاعت  فلسطينٌ  ولينانُ   بعدها وصرنا    مع الأعداء نهبا مقسّما نُضيّعُ  أمجاداً    فيأسى  بُناتُها ونفرطُ   ما قد كان  عقداً  مُلملما فيا  أمّة  وسنى   تخَطّفها   الكرى أفيقي   قطار   الموتِ  دوّى  وأرزما أما  كان  أجدى 

أجلسُ كلّ مساءٍ فِي وسَط مقْهى فثَمَّة زاويتِي حيثُ رفاقِي يتناوبون علَى سماعِ أخبارِ المدينة هناك... يرتعِي خيَالي في غفلةٍ من قَطراتِ المطرْ                                           *        *          * الليلُ في« باب الحومر» امرأةٌ سافرةٌ تكرهُ هندسةَ الوقْت شابٌ يحمل حقيبةَ التّعب بنظراتٍ تفيضُ دهشة. الزمان يمر بطيئاً إنْ وُجِد! البرْجُ معصومُ هناك، كما الزعماء. يعودُ المعتوه ُ ... إلى جسدِ ظلِّه اللامتناهي هناك... يَعدَّ أسرابَ النجوم...وينتظرْ.                                          *        *        * يتمزَُّق الزَّمانُ بين يدي أقبعُ في غُرفتي... أحترفُ مداعبةَ الليل لَمْ أَنمْ ... منذُ ان طاردتْ عينِي ورقةً بيضاءْ... أبدُو أبْكم من صُداع الفَراغْ                                .      *        *       * فجأة، يسمعُ «الحلاَّجُ» قَصائدِي فتَسقطُ شمعةٌ من غُصنِي يَغِيمُ في عينِي نَحْيب النَّدى فأخالُ نفسي واقفاً علَى وجْهِي أحَدِّقُ في خرز اللَّيل عيْنَانِ غائمتَانِ وأسأَل نفسِي لماذا تَنكسرُ مِرآتي عندَ نسيانِ ملامِحي                

(((((صهوة الأصيل))))) ◇◇◇◇◇◇◇◇◇                                             ارتجل القصيد كأعتلاء فارس لصهوة الأصيل    أستنطق حروفك خض في بحر لا يحتمل التأويل أرني مسلمات الهوى في أي سفر كانت من التنزيل أيتها المتزملة بعرق العشق أقيمي تراتيلك في محرابي أوقدي شموعك وأطلقي العنان لنواقيس قلبك تناجي القمر ونجوم الليل ألا تعلم شيئا عن ذاك الخليل الذي قيد الروح وألقى القلب في مهالك الحزن وترك للمقل تدفق الدمع كشلال لا يتوقف هدير صوته ولا يعلم متى يجف نبعه رسم على الخدين مساره كنهر  أمتلأ بعد جفاف مائه تطوف روحي على شواطيء بحر عصفت فوق سطحه رياح الحنين وأرتطمت أمواجه بقلبي المسكين أيتها المتبتله لجي بالدعاء عسى أن تكون ساعة أجابه فيحدث ماتتمنين علاوي الكناني 13/1/2020

"قصيدة : ضو الكاز" المقطع الثاني كيف أنسى أجمل الليالي والأيام عندما كان عمري ستة أعوام؟!! كنت دائماً ألعب مع أقراني في أزقة الخيام. كنا نجري حفاة بلا نعال على الأقدام. في كل مساء كنت أتلحف بالبطانية السوداء وألتف بالطاقية أو الحرام كان البرد القارس يوقظنا ونحن في حالة من النيام. كنت في سنتي الدراسية الأولى في بداية العام كنت أتمدد على بطني أو أجلس القرفساء ومصباح الكاز أمامي. ومن عامود الخيمة يتدلى فانوس الأحلام كان ينير الخيمة ويوفر البهجة، والدفء والأنغام. كانون، يا كانون كم كانت سياطك اللاذعة تدب في نخاع العظام!! في ليلة صقيع قاسية محملة برياح الأسقام كانت أسناني تصطك وكأني أعض على اللجام ليلة هوجاء هوت علينا بسياط الردى والحمام كان البرد يعض على يدي ورجلي فتغدو أطرافي كالأورام. كنت أحضر واجب الحساب من دون مساعدة أبي أو أمي كان ثقيلاً وصعباً ، أصعب من شق الصخر الصلد بحد بلطة الحطاب أو الحسام وفي تلك اللحظة هبت ريح زمهرير معبأة بالرمل والرغام وفجأة انطفأ فانوس الكاز واسودت الدنيا أمامي. (وإلى اللقاء في الحلقة القادمة) بقلمي د.

(ضَياعُ السِنين)🍂🍂 لَيتَ قَلَمي يَموتُ.. لَيتَ رُوحي تُزهَقُ.. لَيتَ اللَّياليَ تُفنى.. وَتَكونُ كُلُّ الأَوقاتِ نَهاراً.. لَيتَ الرَجاءَ يَرحَلُ.. وَلا أَبحَثُ عَن النِهاياتِ.. فَتَكونَ حاضِرةً في كُلِّ حِينٍ.. لَيتَني أُحَلقُ في أَعالي الضَياعِ.. بَينَ السَرابِ وَحُبِ الهُروبِ.. مَن عاشَ دَهراً بِلا وصُولٍ.. عَلَيهِ الرُضُوخُ لِسَوطِ الخُذولِ.. أَينَ الضِياءُ.. وَوَهجُ السَناءِ.. وَحُلمُ الصِبا… وَجُهدُ السِنينِ.. بَينَ الحُتُوفِ سِهامُ الخَلاصِ.. وَفَوقَ العُروشِ قَضاءُ الأَجَلِ.. إِنَّ الحَياةَ وَهمٌ كَبيرٌ.. وَصَفعُ الزَمانِ.. في كُلِّ حِينٍ.. السَفحُ عاشَ بِظِلِ الجِبالِ.. وَالعُمرُ يَفنى بِحُلم ٍ مُحالٍ....🍂🍂 ✍   💧 #عدنان البصام

دموع العشق ماجاءَ   يومٌ   في.  حياتي.   يجلبُ إلّا.     دموعاً      بالليالي.     أسكبُ إنّي.  على.  عشقي.  بلا.  نومٍ    لها تمضي.  بحزنٍ   كيف  عنّي   تغربُ ماكنتُ   يوماً   عاتباً   في.   بُعدِها تبقى.    بعذرٍ      ماعليها.     أعتبُ أشتاقُها.    تأتي.    بيومٍ      ساعةً إنّي.   بحزنٍ    مِن.   مرارٍ    أشربُ لكنّني.   ماكنتُ      أسلو.     ذكرَها في.  كلِّ   أشعاري.   عليها.   أكتبُ نورٌ    بروحي   رؤيةً    في  وجهِها بدرٌ   بنورٍ    نصفَ   شهرٍ   يُحسبُ ماكانَ   يأتي  في  سماعي.   مثلما صوتٌ  لها.  عن.  كلِّ  لحنٍ   يُطرِبُ والطولُ  فيها.  فوقَ   نخلٍ   يعتلي مِن.  نظرةٍ   في  طولِها.  أستعجبُ في.  لونِ    عينيْها   جمالٌ   ساحرٌ إنّي.     على.     ألوانِها.     أستغربُ والصدرُ   يعلو.   عن.   جبالٍ    إنّما طوروسُ  في  رؤيا.  لهُ   قد  تقلبُ ماكنتُ   عنها.   غافلاً    في.  سهرةٍ نارٌ     بقلبي.    كلَّ    يومٍ      تنشبُ هل  شوقُها.  لي  مثلما  شوقي  لها اللهُ      فيها.      عالِمٌ       لاأحسَبُ لولا.    ضروراتٍ     لها.    مافارقتْ يوم

يضمُّنِي الوَجعُ إلَى صدْره يحملُ سرَّه... علَى سرّي ينامُ على ظلمةِ صمتِي أتركُ جَسدِي علَى طاولةِ الإنعاش يشتًم سوء حظِّي يسقطُ العالمُ من رأْسي يحملُ سرّه علَى سرِّي يتجمَّدُ الزَّمنُ على أمواجِ قلبِي وأرَى الكونَ يجْري على عيناي الغَائرتينِ وأرَى بقايا خيْبَتِي تَسْتدرجُني... إلى متاهةِ حُلْمي.. لعلَّ نبوءَتي... أخْطأتْ مدارج َ مِعراجي كيف عسَايَ... أنفذُُ إلى صَفوِ طُفُولتي...            -شفيق الإدريسي-المغرب

صَلاَةُ الغَائب) (محمّد الوَسَيم)  ******************* مَا مَنَّتْ عَليَّ الدُّنيا بشيء إلَّا ، ، بِمَواجِعي وَمَا رَتَلتَ حروفِي إلَّا بَأنفَاسِكِ بِجَمالِ لُقْياكِ صِرْتُ أَغْنى أُحَلِّقُ بسَماءِ الحُبِّ مَعَكِ أَنْطِقُ فيكِ لَحْني فَريدٌ أَنَا بِحُبّي لَا أَحَدَ يُشْبِهُني أُحِبُّ فيكِ لَوني وروحَكِ الَّتي تُغَرِّد تعاليّ حَبيبَةَ خافِقي وانْشُدي الغَرام الموُحِّد َمِحْرابِكِ لونَ صَلاتي ولَكِ الصلاةُ تَُنشَد ملاكٌ أتىَ مِن سماءٍ فِيهَا العِبادةُ ولهٌ والجَمالُ يُؤخَذ القلبُ يَُهِيمُ بكِ شَوقاً بمِحْرابِ عينيكِ يَتَعَبَّد وسُجودي لكِ يُذكر ارحَمي عَاشقٌ صَار بِحُبِّكِ مُتَعَبِّد سَجينُ هواكِ ارتَشَفَ وجْدَكِ وغزلَ هَيامهُ عَلَى سَجاَّدَةِ الغَرام يَقومُ اللّيل و يَسجُد أَنَا أُعَطِّرُ قَلْبِي بِنَبْضِكِ كيفَ الحنينُ إلَيكِ يُبَدَّد َربَما احبَبتُكِ قَبلَ الخَليَقةِ أنّ تَولَد

إ ر ح ل ي أحبك وخوفي عليك.....دليل أعشق فيك..أملا....مستحيل عشت بعينيك......زمنا طويل ناديت قلبك...عله يوما يميل أري وأسمع منك نغمة رحيل إرحلي وتذوقي .وهما هزيل أن ترتاحي.كيف بدون خليل إرحلي ليفيق.....قلبي العليل إرحلي.وأبرأمن عذاب يطيل كنت بستاني..وجميل..نخيل كنت نهري وشراعي..الجميل وكانت عيونك جميل .خميل إرحلي..وعيشي...هما....ثقيل أرحلي واتركي...عذب..غدير وتعيشي ظمئا..وكأسي وفير إرحلي.ومعك....قلبي....أسير هذا اختيارك...قرار.....خطير أدعوا عليك...نومك ....يطير أشكوك لقلب..بحبك.....جدير حبك بقلبي...حقا...كبير كبير م/عبدالسلام سعود

أعطِني طيفُكِ وامضي.... خلفَ أسوارِ النداء.....! فقد.... زرعتُ الشِعرَ عشباً وتلحفتٌ السماء ورأيتُ الشمسَ صبحاً كيفَ تغمِزُ للفضاء ...! ..... ولكم ..... سهرتُ الليلَ وحدي في قصورٍ من حرير... ورأيتُ الكونَ يغفو بينَ أحضانِ الغدير....! .. وشربت السهدَ خمراً بينَ أجفانِ القمر ! وتنشقتُ الليالي وتنفستُ السحر ! .. ..... سأعودُ الان وحدي... نهرُ نارٍ قد يفيض...... فيصيرُ الماءُ ذكرى والليالي وابتسامات الوليد..! .... ويصيرُ ..... العشبُ جمراً تحتَ أقدامِ الشجر ! وعيون الشمسِ تهوي... وفساتينُ القمر ! ..... .فيعودُ اليكِ زمني        بأنهارٌ وأرصِفةٌ وبحر.... وأعانق طيفك في المدى فمنكِ اليكِ.....أمضي ..... الى أين المفر ....! ! *سفيان مرعي

بقلمي (كم أختنق ) ------------------------------ ارى نفسي وحيدا في غيابك اتوه في طيات الظلام وأعيش لحظات أعانق فيها الصمت فتهرب كلماتي أرى كل شئ حولي كسراب لصحراء تهتز معه نظراتي فتصبح صور الأشياء مبهمة لاأعرف ملامحا لها أو تفاصيلا هموم تطاردني وهواجس تزاحمني روحي مابين موت وإحتضار تنتظر اسمع لقلبي أصوات غريبة لم أسمعها تشبة في صوتها ضجيج لبركان يشق وشاح الأرض فيفور بثورانه يحترق قلبي بلهيب لنار الشوق والتي تموج فيه كصهيرالصخور المتدفقة فأنام لحظات من نهاري ويغفو عقلي فيسرح معه خيالي إلى بعيد حيث أنت أحلم كأنك قربي وبين أحضاني أنفاسك أستنشقها فتشبه نسمات الربيع تجعلني حين أملأ بها صدري أفيق فأعود الى الحياة مرة أخرى من جديد كأنني غريقا في أعماق البحار ينازع الموت أبحث فيك عن أطواق النجاة لتنقذني أحتضن روحك فتلامس روحي دفئك يتسرب الى مسامي وإلى داخلي إلى خلايا جسدي وإلى وجداني المعتصر يصبح حبك كدم يسري بعروقي وشرايني ليصل إلى قلبي والى شفاهي الظمأنة فترتوي من رحيقك العذب فيرطب كلماتي أراهما بعدها مرتجفتان مرتعشتان يتراقص اللسان بينهما حين تنساب الحروف نا