مدونة آفاق الادب والفن

عزفٌ على أوتارِ الحنين ذريني أغرّدُ فوق رباكِ الخصيبةِ  تغاريدَ الحياة أعزفُ لحنَ الشّوقِ على أوتارِ الحنينِ إليكِ دعيني أطوفُ في ربوعك الخضراء أسعى بين صفاك ومرواك أشربُ من زمزمِك المباركِ شربةً لا أظمأُ بعدها غرفةً من كوثركِ الجاري بطعم البقاء *** دعيني أنهلُ من بريق مقلتيكِ ما تيسّر من الضّوءِ أتوضّأ من ينابيعك الدّافقة  بماء الأبديّة المشتهى *** دعيني أرتشفُ بنَّ الوجدِ من فنجانِ الهوى ألثم طلَّ النّدى من وجناتِ ورودكِ النّاثرة عبيرها الصّباحيّ أشمُّ عطرك البريّ عوداً وندّاً أتطيّبُ به في الأوقات السّبعة برائحة الأرض الطّهور لا أملُّ الّلقاء د. بسّام سعيد

ام..........أنتِ..والشِّعرُ......... هلْ كانَ أبوكِ على البحر ِالكاملْ؟ وأمُّكِ؟ .. هلْ كانتْ على البحرِ الطويلْ؟ حتَّى جاءَ صدرُكِ على البحرِ الوافِر... ...وعيناك ِعلى البحرِ الأبيض المتوسِّطْ                              **********٢***********   ياللفراهيدي صديقيْ.... كيفَ استعاركِ  ... روحاً وجسَداً....ليصوغ َ من تضاريسكِ المخمليِّةِ ونسائمكِ  المتقلِّبةِ خارطةَ الشِّعرِ العربي                                     ***********٣********** لصديقي الفراهيدي خطيئتانْ الأوْلى...ما تعلَّمَ السباحةَ ...فلم ينظرْ إلى عينيكِ....وضاعَ البحرُ المتداركُ ألفَ سنةْ والثانيةُ ..نسيَى  المجدافَ على شاطئِ البحرِ الأحمرِ...وبأقربِ دائرةٍ في ذاكرةِ البحرِ توارى                                                *********٤********** عندما تكونينَ بينَ يديَّ.. يحقُّ لي مالا يحقُّ لغيري..... الوديانُ أرفعُها ...والجبالُ أكسرُها...وأفتحُ كلَّ بابٍ مُغلقٍ ونافذةٍ مُشفَّرةٍ  على حدودكِ البريَّة ِوالبحريّة...وأُسكِّنُ الريحَ لتبقى سُفني رواكدَ بينَ صِقلية وجزيرةِ أروادْ      

عزفٌ على أوتارِ الحنين ذريني أغرّدُ فوق رباكِ الخصيبةِ  تغاريدَ الحياة أعزفُ لحنَ الشّوقِ على أوتارِ الحنينِ إليكِ دعيني أطوفُ في ربوعك الخضراء أسعى بين صفاك ومرواك أشربُ من زمزمِك المباركِ شربةً لا أظمأُ بعدها غرفةً من كوثركِ الجاري بطعم البقاء *** دعيني أنهلُ من بريق مقلتيكِ ما تيسّر من الضّوءِ أتوضّأ من ينابيعك الدّافقة  بماء الأبديّة المشتهى *** دعيني أرتشفُ بنَّ الوجدِ من فنجانِ الهوى ألثم طلَّ النّدى من وجناتِ ورودكِ النّاثرة عبيرها الصّباحيّ أشمُّ عطرك البريّ عوداً وندّاً أتطيّبُ به في الأوقات السّبعة برائحة الأرض الطّهور لا أملُّ الّلقاء د. بسّام سعيد

كل ما تتقدم خطوة الف خطوه يرجعوك ميعرفوش انك وطن وانك سكن وانك الامن والامان لو مره يفهموك مره يطلعوك سابع سما وفي كدبه واحده وبسكينه بارده ميه الف مره يدبحوك قوم يامحمد شوف امتك حرفوا القران والله وباعوا للشيطان سنتك اتحدوا علي قتل الوطن باعوا الحمايه والسكن عاشوا في نار الكافرين في الاصل مش قابلهم جنتك يانبينا فين دعوتك وانت ياربي برحمتك ارحم كل من وحدك وانزل عليهم لعنتك بحبك ياوطن ومهما قالوا وزادوا وعادوا الحق باقي باقي طول مافيه فجر لازم يطلع في ميعاده وكل مايموت شهيد يتزرع فيك يامصر كل يوم مارد جديد ايمان اكيد ياامه محمد ياصلاح الدين وانت يا ابن الوليد وانت يابلال اذن اذانك من جديد جمع قلوبنا المؤمنه بلغ رسالتك الموحده لا اله الا هو واحنا في الاخرعبيد بحبك ياوطن مهما ضحكوا وقالوا عنك مش هصدق مهما كدبوا وغاروا منك قلبي اصدق اصل بس لو مره حاولوا يفهموك حاولوا يعشقوك مكنش فيهم حد يقدر بالخيانه يوصفوك الخلاصه وبامانه عشان تعيش لازم وطن والامان معاه امانه تبقي سكن وعشان تعيش لازم تمن وعشان تدفع التمن اتعلم الاول يعني ايه كلمه

جَفنُ المها =•=•=•= جَفنُ المها قاطعٌ والقلبُ مُضطرِمُ يا نفسُ لا ظفرت يوما بـكِ النِّقَـمُ ... كـم عـاشـقٍ فـيـكِ لـولا أنــه قــدرٌ لم يبدُ ميلا وتحتَ الجفن يعتصمُ ... تُهـدى الرجـاءُ قليلا وهي بـاديـــة ٌ صدّاً ويُهـدى كثيرا وهــو يكـتَـتِـمُ ... عوَّدت لحظـك أن يـرنو الرجاءُ لــه كــأنّ كــلَّ حـبـيــبٍ حـقَّــه سـقــمُ ... وناعس الطـرف لـم تعتـدْ لواحظــه مـلامــة َ الـحــبِّ لــولا أنـــه حـكـمُ ... ونشتكي شوقـنا والـذنـبُ ليس لــه والقـلـبُ مذ كـان مغلـوبًا ومبتسِــمُ ... قـل للحبـيـب وكــم زادت مـحبَّـتـهُ مـن صحبة ٍ لـم تكن بالـعذل تلـتئِـمُ ... أصبحتُ أُكرمُ من رؤياك ما حُجِبـوا وكنـتُ أبـعــد مخـلـوقٍ إذا قــدِمــوا ... بقلم : عبد المجيد علي ،، ١٧ / ٩ / ٢٠١٩

"مصر هدية الرب" ★★★★★★★ عَصِيَّةَ الدَّمْع نَقِيَّةَ السَّرَائِر سَامِيَةَ الْمَشَاعِر عَامِرَهْ قَصِيَّةَ النَّيْل بَهِيَّةَ الْحَرَائِر غَالِيَةَ الْمَنَابِر قَاهِرَهْ ثُرَيَّةَ الْكَوْن سَخِيَّةَ الشَّمَائِل وَاهِبَةَ الْمَشَاعِل حَاضِرَهْ ثَرِيَّةَ الْحُبّ زَهِيَّةَ الْخَمَائِل زَاكِيَةَ الْمَنَاهِل عَاطِرَهْ عَطِيَّةَ الرَّب أَبِيَّةَ الْمَرَابِع رَاقِيَةَ الْمَنَابِع طَاهِرَهْ هَدِيَّةَ الرَّب بَهِيَّةَ الْأَصَابِع عَاتِيَةَ الْمَوَانِع بَاهِرَهْ تَقِيَّةَ الْقَلْب رَقِيَّةَ الْمَذَاهِب عَابِقَةَ الْمَنَاقِب زَاهِرَهْ صَبِيَّةَ الْقَلْب عَفِيَّةَ الْمَثَاقِب شَاهِبَةَ الْمَوَاهِب فَاخِرَهْ ★★★★★★★ مشاعر وقلم " محمد وهبي الشناوي "

سهام من نار تلك التى اسمها الافكار تحرمنى النوم معى ليل نهار ومضات وشرار اعطيها من روحى وراحتى وتعطينى النكهة والاسرار تعصف بى كإعصار وتتركنى نصفين نصف شاهق البناء والنص الثانى اشلاء ودمار اصنع منهااحلام وتصنع منى سمينار ولكن ليس هذا قتلا بل انتحار ولهذا قد قررت قرار وقيد التنفيذ والاصرار لكنى نسيت ماهو هل ارحل اليك مع باقة ورد واعتذار ام ارحل عنك وارتب هذه الفوضى بالجوار نظرة الى عينيك تذهب بى ماشئت من اغوار فانت البداية والنهاية والموجة وسفينة الابحار وهذه حياتى فارنى ماانت فاعل بى فلقد اعلنت اليوم اليك ليس منك الفرار غادة الوحش

حياتى بحياتى كثير من الطلاسم الكبريتية لا أقوى عن التصريح بها ليس لأننى أخشى البوح . لكن لحرصى على عدم اظهار أننى أسير على طريق مليء بالزجاج المكسور وانى ملائى بالاف الثقوب فلا التصريح سيخفف من هذه الألام ، ولا الكتمان سيزيدها ............    تعلم  كل ما اوده الهروب اليك....آملة أن تمنحنى القدرة على الحبً....أن تجعل من صمتى صراخا ينسينى طعم المر....... آمل أن تمنحنى القدرة على ممارسة أنوثتى فأشواقى رهن الأسر تتمنى فك القيد...... حاول أن ترسمنى بحرا قزحى الألوان .... وأنا سأرسمك خيلا يركض فى بيداء حياتى وأنت فارس أحلامى تأخذنى معك لأخر الدنيا.....هنالك مقهى دعنا ندخله هناك ولنشرب قهوة هيا ارتشف معى واستتطعم. أحلوًً طعم مرارتها ؟!!.....آها من رحيق أشجار الياسمين يتسلق جدران المقهى.  دعنى أسبح بخيالى داخل روحك.  دعنى اتكىء على حنانك  أدخل شرايينك أغسل وجهى من عطر ورودك.  .............. عفوا لا تدعنى أختنق داخل أحرانى اجعلنى دليلك.....قنديلك لأضيء حياتك ساعدنى كى أعيد ترتيب حياتى  فأنا ارغب أن يصبح عالمى كقصيدة شعر  ‏ان يكن بريقا جميلا يسقط فوق مياه البحر كالشمس ذهب

بقلمي ( أحلام بين قيود الإنتظار ) --------------------------------- كم أعيش الليل وأرى فيه أحلامي أسيرة بين قيود الإنتظار كم أعاتب في ظلامه القدر والمسافات فتلك المسافات مازالت تمنعني من الوصول إليك والقدر لم أعلم مافيه وماكتب من أجلي كم أنظر أمامي وأراك جسدا يهوى إليه فؤادي ويشتاق فمعه تسافر إليك روحي وربما لم تعود لتبقى لي جسدا وهن ضعيف كغصون إحترقت مع جفاف الخريف وتنتظر أمطارا تهطل بسحاب الشتاء كم أهمس للقمر في سحر الليل مابين صراخ تضج به دقات قلبي وهمسات الأشياء في صمتها أسمع معها آهات وأنين وشجون تقتل بين شفاهي الكلمات وتجعلها هاربة كم أجمع شتات صفحات ذكرياتك التي أبقيتها بجانبي وبمحتوياتها رسائلا كانت مرسلة إلي منك فجعلت منها كتابا أصبحت أتصفح مافيه وأقرأ كلماته بهدوء لأسمع بعدها صوت نبضاتي كبركان يفور وثوران يذيب معه كل جمود حواسي كم أرى حين أغمض عيني أشباح الفراق ترهبني وتخيفني فأذهب مختبئا منها وراء جدران الأمل حتى تمضي راحلة بعيدا عن خيالي ثم أرجع ناظرا للكون أستعطف فيه الريح لتحمل إليك بنسماتها العابرة زفير أنفاسي مختلطة برسائلا جعلت فيها حر

(فكر تلاقيهاصح)(انفاسها) بين اطيافك احتويني لاتتركيني قيديني٠٠ ماالذ اغلالاك التي تدميني دعيها  في معصمي تلامس شرايني ٠٠ لا اطلب عرض البحر يرويني ولا نسيما ابثه اشجاني يشفيني٠٠ ولا عمرا فوق عمرٍ اجدد فيه شبابي فيحيني ٠٠ ولا عناقيدا  من النجوم ترصع  صدري كل هذا لا يعنيني ٠٠ كل مااطلبه حرارة العناق على مر السنين ودفء يكفيني٠٠ وانفاس انام فيها اشتهيها وتشتهيني ٠٠ #اسامه

" أمَلٌ قَدْ ذَابَ " يَا أمَلَاً قَدْ ذَابَ وَاخْتَفَىَ يَا نَسَائِمَ الْحُبَّ الَّذِي جَفَا يَا.مَوَاسِمَ الْعِشْقُ الْمُتْرَفَا يَا حَيَاتِي يَا عَذَابِي وَ شُجُونِي يَالَكَثْرَةَ الْبُكَاءِ مِنْ ظُنُونِي يَا هَوَانِي وَانْكِسَارِي وَجُنُونِي ذِكْرَاكِ بِقَلْبِي وَبَيْنَ جُفُونِي ذِكْرُكِ يُعَطُّرُ فَمِي وَعُيُونِي أنْتِ .. نَبْضَ الْقَلْبْ وَ كُلُّ الْأمَانِي وَابْتِسَامَة الْعُمْرْ وَسِحْرُ أشْجَانِي آهٍ لَوْ تَعْلَمِينْ مَا حَاقَ بِالْقَلْبْ وَ كَمْ .. سَهِرْتُ الْلَّيَالِي أُطَبِّبُ الْحُبْ تَحَرَّقَ الْقَلْبُ مِنْ قَسْوَةِ الْوَجْدْ تَشَرَّدَ الْلُّبُّ مِنْ عَثْرَةِ الْجَهْد يَوْمَاً مَا سَتَعْرِفِينْ قَدْرَ حُبِّي وَآلَامِي يَوْمَا.مَا سَتَنْدَمِينْ فَقْدَ دَوْرَكِ بِأَحْلَامِي مشاعر وقلم " محمد وهبي الشناوي "

.....عالمـــي الخـــاص.... ‏ويمضي بنا العمر على رصيف الإنتظار منّا من ينتظر فرجًا ..ومنّا من ينتظر شفاءً ومنا من ينتظر غائبا ..ومنا من ينتظر سعادة وهڪذا تمضي الحياة دائما في إنتظار أشياء قد تأتي أو لا تأتي‏  ..!! تسللت بسعادة غامرة الى مخدعها.. الى عالمها الخاص موطن احلامها.. تسللت بنشوة.... زاوية من غرفة مليئة "بالكراكيب".. اثاث مهتريء اخذ مساحة من الغرفة دون سبب... في الزاوية الاخرى سرير لشخص ما  راجعت هاتفها  الذي يخلو من اي اشعار... رمته جانبا  اخذت نفسا عميقا وبدات باحتضان وسادتها و احلامها... حلم وحيد لا اكثر" غرفة صغيرة واقفل علي بابها وانام نومة ابدية" ضحكت من نفسها تسلل اليها اميرها افسحت له مكانا في مخدعها وقلبها نظرت اليه باستحياء... قبلها في جبينها -:انتظرتي طويلا؟؟ تاخرتُ عليكِ؟؟؟ نظرت اليه باستحياء وابتسامة سعادة لا توصف -:هيا حدثيني ماعندك؟؟ متشوق لاحاديثك وحكاياكِ -:لا شيء احلام بسيطة فقط... انظر كتبتُ نصا جديدا... -:دعينا من نصوصك حدثيني انا بشوق لسماع صوتك واحاديثك احتضنت كفاه كفيها... قبلهما احتضنها الى صدره غفت بين انفاسه..

قالت ...................... قالت : أنا بالعشق مازلت تلك الصغيرة العذراء لم يمسس نبضي قبلك بشر ولم أكن يوما كباقي النساء حتى رأيتك فكنتَ العشق الذي استودعته نجمات السماء وكأني بالرحمن قد استجاب لدمعتي  وهي تشكو صقيع العمر  فما خاب به الرجاء همستَ لي فانتشى الجسد طربا و فاضت الروح إليك دون عناء حين ناديتني تهاديت بين يديك طفلة كما تتهادى بين الأكف يد العروس وهي تمدها للحناء أثملني عبيرك ..  همت..  انجذبت... انجذاب العصفور لنبعة الماء حين قبلتني تراقص في القلب حلمي.. أملي بت حيرى بين رغبة و حياء أأعيش فيك ياعمري مامضى من عمري أم أدعي التمنع و الكبرياء لا... لا...كفاني في بعدك  ذاك البؤس و الشقاء ضمني إلى صدرك أرحني من صفير الريح في ليل الشتاء كن غيثا يجوب بيداء روحي يروي حقولي الصفراء مذ رأيتك أحببتك فلم أعد أقوى على التصنع و الإدعاء أسلمتك يا حِب قلبي ففعل به ما تشاء لا تلام امرأة مثلي هز العشق أركانها حتى أمسى عندها الموت و الحياة دونك سواء بقلم ياسر موسى

أين الطبيب ---------------------------------- كفـى بالليالي فـى غيـاب المهـا لَحْـدا كفـى بُعْـــدُهـــا أُسْــدٌ تقـاتلنـى فـَــرْدا جنــونٌ وعشـــقٌ فـى سجـــالٍ بقلبى فليْت  لذا حـــــدَّا و ليْت  لذا  حَّـــــدا إلى الله أشكـو فقْد حبٍّ شوي الجسمـا و لا شيء فى الدنيا يضـاهيــه شهْــدا سُقيتُ المَنًـونُ من كؤوسِ بُعــادِهـــا غــدا بالحشــا بَــرْقٌ فأوْرثنى رعْــدا وغادرنى صبرى و بات الجوى دمِّى فَخُنْتَ ولمْ تَرْع الربـاطَ و لا عَهـــــدا هل استوطن الهوى بقلبك و استمكنْ لذا تـسْــتـحــقُّ اللـــوم عـــدلا و وُدَّا و هلْ ذقْت نار الحبِّ دمعـا و سُهْـــدا أشــكُّ بهـــذا .. ربَّمـــا كان ذا ضِـــدَّا فـإنْ كنْــت لا تــــدري بقسْـــوة فعلك فهلْ تسْألُ القاضي عـن القتل عمْـــدا ظلمْتَ و لمْ تعْــدلْ و ما كُنْتُ خَـوَّانــا فكنْتَ الذي يُقصِى و نجْما هوى بُعْـدا و إنِّـــى محـبُّ مـــا حييتُ بلا غــــدْرٍ و إنِّـى مقيَّـــــدٌ فهـــلْ تنْـزِعُ القيْــــدا و إنِّى مريضُ البُعْـدِ حقَّــا و مظلــومُ و فى القلــبِ أنْت آمــرٌ تمْلك الجُنْــدا فأيُّ طـبـيـبٍ يسْتط

ـ تسبيح ـ ــــــــــ يعيب عليَ بأنّيَ ما زلتُ أكتبُ شعر الغزلْ بفتنة هذي الخدود.. وسحر المقلْ سكتُّ وردَّ الفؤاد.. بنبض عَجِلْ وما العيب قل يا رجلْ ألستَ تراهُ .. بسحر البيان يسبّحٌ ربّاً فتصفو وتسمو الحياة وينهلُ عذبَ ..  الأملْ فدعه يغنّي بصحبةِ .. هذي الطيور فرائد حبٍّ توازن ألحانها صوت.. هذا الدويِّ وهذا الأزيز.. فإنّ الإله جميلٌ يحبّ الجمال.. فدعهُ طليقاً يغنّي فإنّيَ من عزفه لا أمَلّ ْ            3/5/2019 ـــــــــــــــــــــــ د. عبدالله دناور

" " " "                          حدثيني                            " " "            يا من إذا نظرت إلى عينيها                    أعجز عن الكلام                             " "                    وتتوقف الحروب                  وترفع رايات السلام                             " "                        وكل البلاد                       تدعوا للوئام                             " "              وتمر الأحزان على بلادي                       مرور الكرام                             " "                ويفوح عطر التسامح                   وينجلى الأنتقام                             " "                      ويسكن القمر                      مدينة الظلام                             " "                 ولا أري عمري يسرق                       عام بعد عام                             " "                   ويمر ليل العاشقين                          بلا الآم                    

بعدك لا شئ يستهوينى ما عدت أصبو لدنيا بعد ضياعك يكفينى ما عشناه من حب كان يغمرنا ينسينى آلامى ينسينى قول الآه بعدك لا شئ يستحق اهتمامى أنا كل ما أهواه طيفك يأتينى حين أنام معه أهيم حبا وغرام وإن لم يأتى يوما فعلى سنين عمرى ألف ألف سلام مديحه ابراهيم شاعرة الباديه

من أجل من ستزهر الأرض الحزينة وتطل من جوف النايات الآهات وتضىء مصابيح الليالى؟ من أجل من ؟ كلماتى  أسطرهاوأين؟  ‏على صفحة الماء!  ‏أم فوق اوراق اشجارى  ‏الخريفية؟  ‏ومن سيقرأ؟  ‏قل لى أيها الانسان  ‏يامن تصم السمع عن  ‏كلماتى  ‏هل أدعوك لتلقى نظرة  ‏لو صادفتك  ‏أسمعها كلمة تحيها  ‏كى لا تموت  ‏لا تجعلها بلا روح  ‏فأنا أريد لها الحياة  ‏اجعلها تشتاق السعادة  ‏اجعلها وردا عطرا  ‏يفوح  ‏اجعلها نغما يسكن فضاءك  ‏يشفى الجروح  ‏فأنا عانيت كى تخرج  ‏كلماتى دافئة الحروف  ‏أين الطريق الى فؤادك؟  ‏وانا جمعت الأبجدية كلها  ‏وجعلت منها أغنيات جسدا  ‏وروح  ‏وجعلتها كالشمس نورا صبوح  ‏قل لى متى نقيم أفراحنا  ‏ونشيع كل الجروح  ‏مديحه ابراهيم شاعرة الباديه #  ‏

هو صحيح عدت السنوات ووصلت لمرحلة النسيان احساس مرعب تهت تاهت حروفى منى هو صحيح العمر عدى وبدأت أنسى أه أااااااه قلبى اتوجع وراسى لفت مش قادره اصدق احساسى ضاع منى مابقاش عندى غير شوية وجع اااااااه لازم ....ضرورى اراجع طبيبى يمكن يفيدنى واقدر أخرج من حالتى ديا .......ِِِِِ لا لا لا يمكن ارضخ أو استسلم للى بيا احساس مرعب اللى انا حساه شرود تملكنى لا استطيع ان اساير المحطين بى نظرات من الخوف تتملكهم. اظن انهم مشفقين علي نظراتهم لى تزيدنى قلق هل ممكن ان اصل لمرحله من النسيان ليس لها علاج ....... مرعوبه....خايفه ....شارده ارحمنى يارب مديحه ابراهيم شاعرة البادية #

آه من كلمة الوداع مرة هى كمرارة الموت تسرق الحياة كالليل يسرق النهار كالقمر يحجبه السحاب أخشى ماأخشاه أن يأتى يوما خال من اللقاء ياويله من لم يحب من لم يعانق الحياة حياته كما الشتاء ياأيها الأحياء كونوا طيورا تسبح فى الفضاء كونوا كما الأغصان ترقص فى الهواء فالحب ياسادة يرفع الأحزان طهروا بالحب أيامكم طهروا بالحب قلوبكم طهروا بالحب لحظة الوداع مديحه ابراهيم شاعرة الباديه #

أنت ماأنت الا شمعة أطلقى ضياءك          لا تبخلى فربما أضاء نورك    عتمة الليل الداكنة  لا تقلقى من رؤية  ‏الوجوه الباهتة  ‏لا تقلقى من كلمات  ‏             زائفة.....  ‏هدمت فى يوم  ‏              منزلك...  ‏فمنازل مثلك باقية  ‏لتضيء دوما دربنا  ‏لم يقصدوا أن يقتلوا  ‏فيك الأمل  ‏هم ضيقوا فقط المجال  ‏فان هداهم الاله  ‏سيعودا....  وعندها  ‏سيزيل نورك عنهمً  ‏الشقاء  ‏وسيخرجون للعراء  ‏وسيهربون من خجل  ‏كسا وجوه الأشقياء  ‏وسيذهلون ..،.ويندمون  ‏لأنهم لن يجدوا مثلك  ‏فى عصرنا العجيب  ‏................. أنت فراشة جديرة بالاهتمام والعدو خلفك متعةًً لا تأبهى للحاقدين افرحى.. ..... اصدحى انشرى ضؤك.....  فالليل أن طال            لابد يوما ينجلى مديحه ابراهيم شاعرة الباديه #

جاء الفجر لينير حلكة الليل الحزين فاردا خيوطه المضيئة وأنا وقلبى نمد يدانا نحضن أشرعة الحنين نصرخ إرحل أيها الليل وخذ معك كل أوجاع السنين فأنا لا زلت احمل معى أمالى  وأحلامى الحبيبات تسكن زواياي لازال يملؤنى الحنين ........... هذى.. مديحه ابراهيم شاعرة الباديه#

* في حديقة ما .. من على مقعدها الخشبيّ ، كان نظرها بجوب المكان ، و يقرأ الوجوه ، ..  و كان خيالُها سابحاً في قضاء الامنيات ، عندما تراءى لها دانياً من خلف شفافية ماء نافورة الحديقة المتدفق الى الاعلى .. ! تكاد لا تصدق .. ، اغمضتْ عينيها ، و راحت تتحسس وقع خطواته مقتربا ، حتى عبَقَ عطره في انفاسها .. رفعت عينيها اليه متسائلة ً ( من انت .. ! ) اخذ يدَها مبتسماً  ، و رأت نفسها تنهض مستسلمة  .. ! ضمّها اليه و احاط خاصرتها بساعده ، و راح يراقصها دوراناً ، هامسا باذنها : ( انا حلمك ، انا جناحك الطائر ، انا ربيعك .. لا تتوقفى عن الحلم.... ففى أحلامنا نجد كل مانريد..)  و راح يأخدها الدوار بنشوة الحب ، و راحت تغرق في غيبوبة الغرام حتى تهاوت ارضاً  ! فانتفضتً فوق سريرها ، و تناهى اليها صوت والدتها تناديها الى مائدة الطعام .. ! ابتسمت في سِرها .. تمغّطتْ قليلا فوق سريرها.. ثم دونت ما تراءى لها .. و نهضت ْ ..  ! مديحه ابراهيم شاعرة الباديه #

وأقول للفرح ليتك تأتينى ليغرد قلبى ويحلق بين غيمات سمائك وتمنيت لو مستنى يدك كانت أعماقى تحولت من ظلمة ليل وطرق يملؤها الالم الى نافذة ستائرها من نور وحرير ألوانها أجمل من قوس قزح ونسائم ريح ومطر وأغانى العشق كرمال الشط بلون الذهب مديحه ابراهيم شاعرة البادية#

أيها الحبيب كيف اخترقت وجدانى وخبأت حبك فى دمى وسجنت أشواقى وألامى داخلى قل لى هل ينزف قلبك مثلما قلبى ينزف هل تركض خلف أحلامك مثلما أنا أركض كيف أقلع عن حبك وحبك قاتلى كيف أصير حلما وأسطو علىك وأستولى على أفكارك وأهرول داخلك لا توقفنى كلماتك المتقاطعة واحيك مؤامرة مع أفكارك الغاشمة وأبوح بسرى وحنينى للريح العاتية مديحه ابراهيم شاعرة البادية #

قالها سنفترق هكذا سنفترق ؟؟ كأنك الموت أرديتنى  كسرت قلبى  ‏وودعتنى  ‏من دون أن تنثر ترابك  ‏على جبهتى  ‏............  ‏نسبت يوم  ‏أن سلبت فؤادى  ‏وبماء وضوءك  ‏طهرتنى  ‏وأقمنا صلاة  ‏الحب معا  ‏وتواعدنا ألا  ‏نفترق  ‏وعزفنا للحنين  ‏لحنا  ‏وكتبت لى  ‏شعرا  ‏وأسمعتنى  ‏كلاما ناعما  ‏كم مرة  ‏ببن زراعيك  ‏اخذتنى ؟  ‏كم مرة  ‏عانقتنى ؟  ‏قبلتنى ؟  ‏وكأنك الى  ‏جنة الخلد أرسلتنى  ‏........... ........   ‏الآن......الآن  ‏تخلبت عنى  ‏وتركتنى  ‏وبنصل غدرك  ‏ذبحتنى.... دمرتنى  ‏مديحه ابراهيم شاعرة البادية # 

قرار قررت أن أهجر صمتى أن أعبر عن لهفتى لرؤياك سأسلك كل الطرق أنا لا أضيق صبرا على البعد سأمضى وصورتك لا تفارقنى لن أتردد بعد الآن لن يزيغ بصرى لن أسمع لما يقال وحيدة أنا دونك حزينة نهارى يشبه ليلى وعندما يجن الليل لن ألتفت اليه وسأصل وعندما تلتقى عينى عيناك سأضع قبلة بينهما محملة بكل الاشواق مديحه ابراهيم شاعرة البادية #

استيقظت من غفلتى وبرغم الخوف الساكن في أجدنى أفتح بابا ليمر منه الضوء وأصارع كتلة احساس تصفعنى تحتل كيانى يخفق قلبى تزداد نبضاتى مابين النبضة والأخرى ألف يهتز لها وجدانى تتشابك أفكارى وتزيد صرخاتى قلبى مثقل بأحلام مجنحة وغيوم ليس لها آخر مديحه ابراهيم شاعرة البادية #

أرنو اليه بطرف عينى وهو ساهى لتسرق عينى منه ماليس يدرى مديحه

شقيقة القمر هى فان طلعت تراه يغيب مديحه

عذبنى حبيبي بما تريد سوى الصد فما أمرً من الصد عذاب مديحه

أحيانا أدفىء قلبى البارد بجمرات العشق الدافئة ثم ألتفت فى ليال أخر لأدفن رأسى فى أيامى البائسة دائما أجلس فى المقاعد الخلفية عند الغروب تختفى نبضاتى فى قاع سحيق العمق وتبدو لى كل الطرق طويلة...ثقيلة .......     ........ لعل حياتى مجرد شعور يأتى أحيانا وأحيانا يأوب وكأننى تركت أشياء ورائى بينما الليل ينجلى والشمس تولد من جديد ..........         .... ....... أنهض من المكان الذى يحتلنى أبحث سريعا عن روحى هل كانت هذه حياتى أم هى مجرد سطرا فى قصيدة نظمتهابقلمى ياليت ترد لحياتى الروح من جديد مديحه ابراهيم شاعرة البادية #

اذا كنت أسكنك طوال الوقت اذا كنت بقلبك وعقلك وعينك اذا كنت حلوك ومرك وكل الأشياء الرائعة التى أذكرها  لكى أعيش  ‏ان قدرتى على تصورك  ‏والاحساس بك  ‏تحتلنى  ‏وكأنك تقف بجوارى  ‏تربت على كتفى  ‏وتهمس فى أذنى  ‏انى أحبك  ‏أنت قدرى  ‏مديحه ابراهيم شاعرة البادية #

أردتك أن تحبنى وأن تكتب لى رسائل الحب أردت أن التصق بك كالتصاق الأظافر بالجلد معك أشعر أننى طائر خافت الصوت وأنت نسرًً يفتخر بعظمته ولكل منا طريقته. فى التحليق كنت أهرب من كل شيء اليك توهمت أنك تحبنى والوهم الذى عشته كان أجمل ما توهمت مديحه ابراهيم شاعرة البادية #

لقد كنت فى قلبى وفى رأسى وفى عينى كنت فرحى وسعدى ولوعتى وعشقى وكل الأشياء الجميلة التى من أجلها أحيا مريضة أنا بك ولو فتحوا قلبى لوجدوك مستوطنا به مديحه ابراهيم شاعرة البادية #

كان بودى أن أحيا معك الحب كان بودى أن أسمعك كل كلام الحب فالمرأة فى كل الأعمار تملك كل خيوط الحب كان بودى تسمعنى كلمات الحب كنت أتمنى تنسينى أوجاع سنينى تمسح دمع عيونى كان بودى أن أتجاوز بك كل الحزن كل الجدب كل القحط لكن!!!! يبدو أن حياتى لا تنمو الا فى دنيا الحزن لا تعرف الا القهر هل تنمو ورودا داخل حزن هل ينبت حب الا من حب .................. أعتذر لقلبى المشطور...  وأقول كيف يصير العشق كنصل السكين ...................... سأرحل عنك سأنزعنى منك يامن تلعب على أوتار القلب مثل الطفل يامن حبك كالاعصار وبعنف الموج سأرحل وأشرب وحدى صبرى مثل النخل مديحه ابراهيم شاعرة البادية #

ـ لص أنيق ـ ـــــــــــــــ ما لي سواك في الحياة ثاني يـنقذني مــن الـذي أعـانـي ـ ............................... يسرقني مــن الأسـى لـبوح يـا طيبها بـعضا مــن الثواني ـ ............................... تـأخـذنــي لـروضـة أراهــا بــديـعـة جـمـيـلـة الألــوان ـ ............................... تعال واخـطـف الفـؤاد مـنـي لــعــالـم بــذروة الــحـنــان ـ ............................... وأسـعـد الـروح كـمـا ربـيـع أحســبـه بـمـنـتـهى الأمــان ـ .............................. الـكـون مـأزوم بــلا ســرور يشـكـو الضنى وحرقة النيران ـ ............................... يـقـول خـافـقـي بـكل حـزن هـيـا بـنـا لـروعـة الـجـنـان ـ ............................... أنـت الصـديـق والرفيق دومـا ومــن بـــه أحـقـق الأمانـي ـ ............................... الشكر مـن قـلبي لـه وحـبـي شـعلة إحساس فـقـد بـرانـي ـ .............................. تـطـيـب لـي صـحـبته إذا مـا هـذا الـزمـان غـدره كـوانـي ـ ................................ أفـضـالـه عـلـي لا تـضـاهى قـربـنـي إلـيــه

إبحارٌ في ليل ٍمتأخر 1 – حريق وتقفين أمامي طودا ًمن إلفة ٍ جميلة ٍ وجمال ٍ أثري ٍ عند حدودها نهرُ الوصف ِيندحرُ أقلبُ بالحيرة ِأمري ماذا لو أفلتَ لساني . . . ؟ أتراها سترضى ؟ لو بسطتُ يدي لموضع ِالجنة ِ  . . هل تردها . .؟ أعرفك ِفاكهة ً للغير ِ صنديدٌ من ينالها من يدري . . . ؟ قد تشتعلُ بعضا ً من الوقت ِ نارُ النساء ِبك ِ هل يهرعُ إلفك ِلعدة ِالإطفاء ِ فيخمدها . . . ؟ 2 – ضيافة اليومُ والليلة ُ أستضيفكَ أو أكونُ ضيفكَ أربعا ًوعشرين ساعة ًمن إصغاء ٍأملس ٍ نجعلها تصخبُ بعشق ٍلا يهدأ حتى اذا رست مراكبُ العمر ِ الى نقطة ِاللارجوع ِ نطتْ على نوافذ ِالعيون ِ كذكرى لا تغيبْ 3- إبحار من أين أسددُ الرمية َ. . ؟ البحرُ موهوما ًيترصدني مراكبي في جوفه تشبعُ من غرق ٍأزلي ٍ ليس في الأمر ِمن مهارة ٍتجدي والنوءُ يضحي ملحا ًعلى الشفاهْ 4 - مساومة ساومتك ِأيتها الموجة ُ على العمر ِيقضي برمية ِسفاح ٍأهوجْ على سنوات ٍمن صديد ٍ ونغمة ِعذاب ٍلاترحمْ ساومتك ِ . . . ونكثتُ بكلِّ ما قطعتُ ما خلا عهدها . . . تلك التي قيدتْ كلَّ حدودي ساومتُ أرقك ِالحنون أنْ أعتلي